رواية الانتقام الدامي بقلم شريف شوقي ..فجأة برز له من خلف البراميل عملاق ضخم تنطق ملامحه بالشر والوحشية ، وقد أمسك فى يده حربة حادة لمعت سنها المدببة فى الظلام .
وفى بطء بدأ ( ممدوح ) يتراجع إلى الخلف وهو ينقل نظره إلى الرجل تارة وإلى الحربة تارة أخرى متأهبًا لأية حركة فجائية .