رواية الحركة للمؤلف عبد الإله بلقزيز تستوحي هذه الرواية حركة 20 فبراير الشبابية المغربية، ويتناول ـ في سياق تخييلي ـ تجربتها في النضال من أجل الديموقراطية، وترسم شخصياتها وبيئتها الداخلية كم تخيلها المؤلف وعلاقاتها بمحيطها الاجتماعي والسياسي.والرواية إذ تؤرخ لحقبة سياسية معاصرة تتوزع بين رصد سياسي لسياقات مطلب وحلم، ولمآلاته في الوقت عينه، وبين رصد
للحياة الاجتماعية والشخصية، في بيئة جيل جديد من الشباب، في تفاصيلها الإنسانية الصغيرة.ويشار إلى أن هذه الرواية هي النص الأدبي الثالث للمؤلف بعد رائحة المكان (بيروت_منتدى المعارف2010 ),ورواية صيف جليدي (بيروت_منتدى المعارف_2011).الناشر