
كل ذلك والبحث عن القاتل جارٍ، والراوي - من ناحية أخرى - ينقل لنا في كل صفحة من «الرجل والطريق» هيامه بالريف، وحياة أهله التي يغلّفها الهدوء بينما يعتمل داخلها طوفان من المشاعر المختلطة، والأسرار التي لا تمنح نفسها إلا لمتأمِّل يدرك شفراتها ويعرف كيف يغوص في نفوس أهلها، وهو ما يفعله سعد مكاوي باقتدار
كل ذلك والبحث عن القاتل جارٍ، والراوي - من ناحية أخرى - ينقل لنا في كل صفحة من «الرجل والطريق» هيامه بالريف، وحياة أهله التي يغلّفها الهدوء بينما يعتمل داخلها طوفان من المشاعر المختلطة، والأسرار التي لا تمنح نفسها إلا لمتأمِّل يدرك شفراتها ويعرف كيف يغوص في نفوس أهلها، وهو ما يفعله سعد مكاوي باقتدار