رواية "المفسرون" تقدم بانوراما معينة عن المجتمع النايجيري، من خلال خمسة مثقفين شبان، يحاولون أن يمنحوا حياتهم ومواهبهم معنى، ضمن ظروف عير مواتية، حيث الفساد، والوصولية، والمشكلات المعقدة لمجتمع ما بعد الاستقلال الذي لم يجد طريقه الأفضل بعد. هل بإمكان "رواية النخبة" أن تتجاوز صيغتها لتدخل في مهمات أوسع؟ ربما كانت هذه المسألة إشكالية "المفسرون" وميزاتها في آن.
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.