رواية بعض الظن إثم ...بعض الظن حلال

رواية بعض الظن إثم ...بعض الظن حلال

تأليف : فتحي غانم

النوعية : روايات

حفظ تقييم

رواية بعض الظن إثم ...بعض الظن حلال بقلم فتحي غانم كلمة ورجاء من المؤلف إلى القاريء العزيز :رأيت أن أكتب هذه القصة بلسان المؤلف، ولقد سبق وكتبت أول رواية لي وهي "الجبل" بلساني وكأنها تجربة شخصية وحقيقية مررت بها رغم أن وقائع الرواية كانت محض خيال.. والآن أجدني أعود إلى نفس الطريقة في تقديم أحداث هذه القصة لأنه

ا تتناول تجربة رجل أجنبي أراد أن يعتنق الإسلام، ومثل هذه التجربة أستطيع أن أرويها كشاهد عيان ارتبط بصداقة مع صاحبها كلمة ورجاء من المؤلف إلى القاريء العزيز :رأيت أن أكتب هذه القصة بلسان المؤلف، ولقد سبق وكتبت أول رواية لي وهي "الجبل" بلساني وكأنها تجربة شخصية وحقيقية مررت بها رغم أن وقائع الرواية كانت محض خيال.. والآن أجدني أعود إلى نفس الطريقة في تقديم أحداث هذه القصة لأنها تتناول تجربة رجل أجنبي أراد أن يعتنق الإسلام، ومثل هذه التجربة أستطيع أن أرويها كشاهد عيان ارتبط بصداقة مع صاحبها وتابع تطوراتها منذ بداياتها حتى نهايتها. والقصة لا صلة لها بوقائع وأشخاص حقيقيين رغم أني قد أتحدث عن نفسي والروايات التي كتبتها واشتغالي بالصحافة، مما قد يجعل القاريء يعتقد أني أروي أحداثا وقعت بالفعل، وهو ما أريده، فرغم أن ما أكتبه خيال في خيال، إلا أني أريد أن يتقبل القاريء هذه الأحداث التي سأرويها كأنها وقعت بالفعل، وأنها تسجيل أمين للواقع أنقله بأمانة وصدق! خلاصة القول، أني أرحب بكل من يصدق أحداث هذه القصة، ويكذب أو يتشكك في قولي أنها من الخيال!في هذا الكتاب- بعض الظن إثم... بعض الظن حلال- الزواج على طريقتي الخاصة- عندما يذهب المؤلف الموسوس إلى مقهى التمساح- شلبي وابنته- التوأم

رواية بعض الظن إثم ...بعض الظن حلال بقلم فتحي غانم كلمة ورجاء من المؤلف إلى القاريء العزيز :رأيت أن أكتب هذه القصة بلسان المؤلف، ولقد سبق وكتبت أول رواية لي وهي "الجبل" بلساني وكأنها تجربة شخصية وحقيقية مررت بها رغم أن وقائع الرواية كانت محض خيال.. والآن أجدني أعود إلى نفس الطريقة في تقديم أحداث هذه القصة لأنه

ا تتناول تجربة رجل أجنبي أراد أن يعتنق الإسلام، ومثل هذه التجربة أستطيع أن أرويها كشاهد عيان ارتبط بصداقة مع صاحبها كلمة ورجاء من المؤلف إلى القاريء العزيز :رأيت أن أكتب هذه القصة بلسان المؤلف، ولقد سبق وكتبت أول رواية لي وهي "الجبل" بلساني وكأنها تجربة شخصية وحقيقية مررت بها رغم أن وقائع الرواية كانت محض خيال.. والآن أجدني أعود إلى نفس الطريقة في تقديم أحداث هذه القصة لأنها تتناول تجربة رجل أجنبي أراد أن يعتنق الإسلام، ومثل هذه التجربة أستطيع أن أرويها كشاهد عيان ارتبط بصداقة مع صاحبها وتابع تطوراتها منذ بداياتها حتى نهايتها. والقصة لا صلة لها بوقائع وأشخاص حقيقيين رغم أني قد أتحدث عن نفسي والروايات التي كتبتها واشتغالي بالصحافة، مما قد يجعل القاريء يعتقد أني أروي أحداثا وقعت بالفعل، وهو ما أريده، فرغم أن ما أكتبه خيال في خيال، إلا أني أريد أن يتقبل القاريء هذه الأحداث التي سأرويها كأنها وقعت بالفعل، وأنها تسجيل أمين للواقع أنقله بأمانة وصدق! خلاصة القول، أني أرحب بكل من يصدق أحداث هذه القصة، ويكذب أو يتشكك في قولي أنها من الخيال!في هذا الكتاب- بعض الظن إثم... بعض الظن حلال- الزواج على طريقتي الخاصة- عندما يذهب المؤلف الموسوس إلى مقهى التمساح- شلبي وابنته- التوأم

أديب مصري وُلد بالقاهرة في 24 مارس 1924، لأسرة بسيطة، تخرج في كلية الحقوق جامعة فؤاد الأول (القاهرة حالياً) عام 1944، حيث عمل بالصحافة. تقلد محمد فتحي غانم العديد من الوظائف منها: ـ رئيس تحرير صباح الخير من عام 1959 إلى عام 1966. ـ رئيس مجلس إدارة وكالة أنباء الشرق الأوسط ، عام 1966. ـ رئي...
أديب مصري وُلد بالقاهرة في 24 مارس 1924، لأسرة بسيطة، تخرج في كلية الحقوق جامعة فؤاد الأول (القاهرة حالياً) عام 1944، حيث عمل بالصحافة. تقلد محمد فتحي غانم العديد من الوظائف منها: ـ رئيس تحرير صباح الخير من عام 1959 إلى عام 1966. ـ رئيس مجلس إدارة وكالة أنباء الشرق الأوسط ، عام 1966. ـ رئيس تحرير جريدة الجمهورية ( 1966 وحتى 1971). ـ رئيس تحرير روزاليوسف ( 1973 وحتى 1977). ـ وكيل نقابة الصحفيين ( 1964 وحتى 1968).