في صباح يومها التالي .
كان الحبيب المشغول قد جاء بكرسيه و جلس بالقرب منها .
يتأمل ملامحها النائمة.. المتعبة .
ولكأنه يرتشف من ماء زلال لن يصادف مثله أبداً..
كأن روحها أحست بقربه فتحت عينيها فجأة !
نعتذر منك بصدق لعدم قدرتنا على توفير هذا الكتاب حاليًا، وذلك احترامًا لجهود المؤلفين ودور النشر.