
زمن احداث الرواية في نهاية التسعينيات وبداية الالفية. نقتطع هذه الكلمات "تنتزعني كلوديا من بلادة الصيف. من ذلك المرض الوجودي الرفيع الذي اسموه السأم، ومن الاحساس بالتوحد واللاجدوى. فعلى الامتداد الشذري للبحر تمنحني بشقاوتها مذاقا للاشياء، كنت افتقدته منذ زمن بعيد، وولعا بالحرية والحياة
زمن احداث الرواية في نهاية التسعينيات وبداية الالفية. نقتطع هذه الكلمات "تنتزعني كلوديا من بلادة الصيف. من ذلك المرض الوجودي الرفيع الذي اسموه السأم، ومن الاحساس بالتوحد واللاجدوى. فعلى الامتداد الشذري للبحر تمنحني بشقاوتها مذاقا للاشياء، كنت افتقدته منذ زمن بعيد، وولعا بالحرية والحياة