رواية ديك الجن

رواية ديك الجن

تأليف : رئيف خوري

النوعية : روايات

رواية ديك الجن تأليف رئيف خوري .. مكيدةٌ حاكها ابن العمّ وأحد الأصحاب تدفع ديك الجنّ ليقتل زوجته التي يحبها وغلامه الأقرب إلى قلبه. يكتشف المكيدة بعد أن تقع الواقعة، فيمضي في البلاد طولاً وعرضاً ينشدُ شعره في رثاء محبوبته. محبوبةٌ قتلها بيده فكان بقتلها كمن انتحر. سنوات أمضتها جدّته وهي تروي له حكايات النساء لتحميه من مكرهنّ، وتبعده عن طريقهنّ، وتقنعه بأساليب العيش القويمة. لكنّ الشاعر فيه كان أقوى، فتخلّى عن رغد العيش، وطفق يعيش حياته كما يحب. حتّى عشق ورداً عشقاً يفوق الوصف. إنّه ديك الجنّ الحمصيّ، الشاعر الذي انتصر للحقّ وللعشق ودفع ثمن ذلك ندماً اقتاته طيلة حياته.
رواية ديك الجن تأليف رئيف خوري .. مكيدةٌ حاكها ابن العمّ وأحد الأصحاب تدفع ديك الجنّ ليقتل زوجته التي يحبها وغلامه الأقرب إلى قلبه. يكتشف المكيدة بعد أن تقع الواقعة، فيمضي في البلاد طولاً وعرضاً ينشدُ شعره في رثاء محبوبته. محبوبةٌ قتلها بيده فكان بقتلها كمن انتحر. سنوات أمضتها جدّته وهي تروي له حكايات النساء لتحميه من مكرهنّ، وتبعده عن طريقهنّ، وتقنعه بأساليب العيش القويمة. لكنّ الشاعر فيه كان أقوى، فتخلّى عن رغد العيش، وطفق يعيش حياته كما يحب. حتّى عشق ورداً عشقاً يفوق الوصف. إنّه ديك الجنّ الحمصيّ، الشاعر الذي انتصر للحقّ وللعشق ودفع ثمن ذلك ندماً اقتاته طيلة حياته.
عاش في لبنان، وزار عدة أقطار: فلسطين وسورية ومصر، وزار روسيا للمشاركة في مؤتمرات فكرية ثقافية. تلقى تعليمه في مسقط رأسه، ثم في مدرسة برمانا العالية للفرندس. ثم التحق بالجامعة الأمريكية في بيروت، فتخرج فيها (1933) بعدما حصل على شهادة البكالوريوس في التاريخ والأدب. مارس التدريس في عدد من المدارس الوطنية والأجنبية في لبنان وفلسطين وسورية، كما شغل وظيفة أستاذ اللغة العربية في بعض المعاهد العالية في بيروت وجونيه. شارك في تحرير عدة صحف: البرق - والمكشوف - والطريق (لبنان) والدفاع (دمشق) وفي أواخر الحرب العالمية الثانية عمل معلّقًا في محطة الإذاعة اللبنانية. مثّل الشباب العربي الفلسطيني في مؤتمر الشباب العالمي الثاني - نيويورك 1938. كان عضوًا في عصبة مكافحة النازية والفاشية، وعضوًا في جمعية أصدقاء الاتحاد السوفيتي. أسس ندوة ثقافية أدبية باسم «ندوة عمر فاخوري» وأسهم في تشكيل جمعية «أهل القلم» اللبنانية.
عاش في لبنان، وزار عدة أقطار: فلسطين وسورية ومصر، وزار روسيا للمشاركة في مؤتمرات فكرية ثقافية. تلقى تعليمه في مسقط رأسه، ثم في مدرسة برمانا العالية للفرندس. ثم التحق بالجامعة الأمريكية في بيروت، فتخرج فيها (1933) بعدما حصل على شهادة البكالوريوس في التاريخ والأدب. مارس التدريس في عدد من المدارس الوطنية والأجنبية في لبنان وفلسطين وسورية، كما شغل وظيفة أستاذ اللغة العربية في بعض المعاهد العالية في بيروت وجونيه. شارك في تحرير عدة صحف: البرق - والمكشوف - والطريق (لبنان) والدفاع (دمشق) وفي أواخر الحرب العالمية الثانية عمل معلّقًا في محطة الإذاعة اللبنانية. مثّل الشباب العربي الفلسطيني في مؤتمر الشباب العالمي الثاني - نيويورك 1938. كان عضوًا في عصبة مكافحة النازية والفاشية، وعضوًا في جمعية أصدقاء الاتحاد السوفيتي. أسس ندوة ثقافية أدبية باسم «ندوة عمر فاخوري» وأسهم في تشكيل جمعية «أهل القلم» اللبنانية.