
حظها العسر الذي انقذها من بطرس (بعدما اعترف لها بخدعة «يونتيف») هو ذاته الذي أوقعها في أيدي عميها، غير أن «كارل» هام بها حبًّا ولم يستطع أن يقتلها بل أراد زواجها. أما «روكامبول» فقد وصل إلي سيبيريا، واستطاع الوصول إلي «مدلين» وأخبرتها «فندا» بالحقيقة كاملة. هنا تصل الأحداث إلى ذروتها، حيث أُلقي القبض على «روكامبول». فهل ينجح روكامبول في الهروب مرة أخرى؟ وما هو مصير «مدلين»؟
حظها العسر الذي انقذها من بطرس (بعدما اعترف لها بخدعة «يونتيف») هو ذاته الذي أوقعها في أيدي عميها، غير أن «كارل» هام بها حبًّا ولم يستطع أن يقتلها بل أراد زواجها. أما «روكامبول» فقد وصل إلي سيبيريا، واستطاع الوصول إلي «مدلين» وأخبرتها «فندا» بالحقيقة كاملة. هنا تصل الأحداث إلى ذروتها، حيث أُلقي القبض على «روكامبول». فهل ينجح روكامبول في الهروب مرة أخرى؟ وما هو مصير «مدلين»؟