رواية سفر البنيان

رواية سفر البنيان

تأليف : جمال الغيطاني

النوعية : روايات

حفظ تقييم
قال د. ناصر الرباط عن هذا الكتاب: سفر البنيان سلسلة حكايات أبطالها أبنية وبناءون ولحظات حاسمة في تاريخ مصر العمراني أو تاريخ الغيطانى الذاتي. تتخللها ومضات قصيرة، يشرح فيها الغيطانى مصطلحات معمارية بتعبير رمزي ونفس صوفي، يرى الشيء وانعكاسه ويفتش عن المعنى

ونقيضه. وقال عنه د. محمود على الكردي: تدور معظم الحكايات التي يسردها علينا الغيطانى من هذا المنطلق. وفى ظني أن هاجس الموت ولغز العالم الأخروي ومسألة الفناء والخلاء من القضايا التى لم تلح عليه بهذه القوة وبهذا العمق اللذين لا يُعرفان في أدبنا المصري المعاصر إلاّ تأثرًا بتجربته المرضية التي تأرجح فيها بين عتبتي الموت والحياة، وبوابتي الوجود والعدم. وقالت عنه د. مارى تريز عبد المسيح: تحاور الكتابة الفراغ في سفر البنيان، مثلما تحاور العمارة الفناء، ومثلما يحاور الذكر الأنثى، والأصل المنتهى هو الفراغ، أو الفناء أو الأنثى، يفضى الحوار بين الثنائيات المتباينة إلى الاندماج، وتولد إما تكوينات أو كيانات جديدة. ومثلما يلجأ المرء إلى البناء المعماري احتماءً من الفناء أو الفناء يحتمي الجنين في الرحم فالرحم قبو، فالأنثى والمكان عاملان يربطان الأرض بالسماء. مثلما ترتبط الكتابة الحية بالذاكرة المعرفية

قال د. ناصر الرباط عن هذا الكتاب: سفر البنيان سلسلة حكايات أبطالها أبنية وبناءون ولحظات حاسمة في تاريخ مصر العمراني أو تاريخ الغيطانى الذاتي. تتخللها ومضات قصيرة، يشرح فيها الغيطانى مصطلحات معمارية بتعبير رمزي ونفس صوفي، يرى الشيء وانعكاسه ويفتش عن المعنى

ونقيضه. وقال عنه د. محمود على الكردي: تدور معظم الحكايات التي يسردها علينا الغيطانى من هذا المنطلق. وفى ظني أن هاجس الموت ولغز العالم الأخروي ومسألة الفناء والخلاء من القضايا التى لم تلح عليه بهذه القوة وبهذا العمق اللذين لا يُعرفان في أدبنا المصري المعاصر إلاّ تأثرًا بتجربته المرضية التي تأرجح فيها بين عتبتي الموت والحياة، وبوابتي الوجود والعدم. وقالت عنه د. مارى تريز عبد المسيح: تحاور الكتابة الفراغ في سفر البنيان، مثلما تحاور العمارة الفناء، ومثلما يحاور الذكر الأنثى، والأصل المنتهى هو الفراغ، أو الفناء أو الأنثى، يفضى الحوار بين الثنائيات المتباينة إلى الاندماج، وتولد إما تكوينات أو كيانات جديدة. ومثلما يلجأ المرء إلى البناء المعماري احتماءً من الفناء أو الفناء يحتمي الجنين في الرحم فالرحم قبو، فالأنثى والمكان عاملان يربطان الأرض بالسماء. مثلما ترتبط الكتابة الحية بالذاكرة المعرفية

•جمال أحمد الغيطاني علي •ولد عام 1945، التاسع من مايو، في قرية جهينة محافظة جرجا (سوهاج حاليا). •نشأ في القاهرة القديمة، حيث عاشت الأسرة في منطقة الجمالية، وأمضى فيها ثلاثين عاما. •تلقى تعليمه في مدرسة عبدالرحمن كتخدا الابتدائية، ومدرسة الجمالية الابتدائية. •تلقى تعليمه الاعدادي في مدرسة محمد عل...
•جمال أحمد الغيطاني علي •ولد عام 1945، التاسع من مايو، في قرية جهينة محافظة جرجا (سوهاج حاليا). •نشأ في القاهرة القديمة، حيث عاشت الأسرة في منطقة الجمالية، وأمضى فيها ثلاثين عاما. •تلقى تعليمه في مدرسة عبدالرحمن كتخدا الابتدائية، ومدرسة الجمالية الابتدائية. •تلقى تعليمه الاعدادي في مدرسة محمد علي الاعدادية. •بعد الشهادة الإعدادية التي حصل عليها عام 1959، التحق بمدرسة العباسية الثانوية الفنية التي درس بها ثلاث سنوات فن تصميم السجاد الشرقي وصباغة الألوان. •تخرج عام 1962، وعمل في المؤسسة العامة للتعاون الانتاجي رساما للسجاد الشرقي، ومفتشا على مصانع السجاد الصغيرة في قرى مصر، أتاح له ذلك زيارة معظم أنحاء ومقاطعات مصر في الوجهين القبلي والبحري. •أعتقل عام 1966 بتهمة الانتماء الى تنظيم ماركسي سري. وأمضى ستة شهور في المعتقل تعرض خلالها للتعذيب والحبس الإنفرادي. وخرج من المعتقل في مارس 1967. •عمل مديرا للجمعية التعاونية لخان الخليلي، وأتاح له ذلك معايشة العمال والحرفيين الذين يعملون في الفنون التطبيقية الدقيقة. •كتب أول قصة قصيرة عام 1959. •نشر أول قصة يوليو 1963. وعنوانها (زيارة) في مجلة الأديب اللبنانية. وفي نفس الشهر نشر مقالا في مجلة الأدب التي كان يحررها الشيخ أمين الخولي، وكان المقال حول كتاب مترجم عن القصة السيكولجية.