رواية سلمى بقلم غازي عبد الرحمن القصيبي ... إلى الصغيرة سلمى سهيل القصيبي شيئا من حكايات أمتها الكبيرة يرفع الرئيس جمال عبدالناصر رأسه من الأوراق، التي تكتظ بها طاولته الصغيرة، في بيته في منشية البكري. يشرق وجهه عندما يرى سلمى واقفة أمامه. يقول ضاحكا: - سلمى! كيف دخلت؟ لم يشعرني أحد. لم أحس بك تضحك، بدورها، وتقول: - سيادة الرئيس! هل نسيت أنني مديرة المخابرات العامة؟!
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.
شارك الكتاب مع اصدقائك
2024-01-12
سلمى هي أنا وأنتِ وأي امرأة
سلمى هي المساعدة المخلصة والزوجة الشجاعة والام المحبة،
سلمى هي السلام والحرب، الأمان والخوف
سلمى تعتبر أول عمل أقرأه للكاتب غازي القصيبي والذي لن يكون الأخير، فأنا لم أقرأ منذ زمن قصة قصيرة بهذا الجمال. سحرتني العبارات والأفكار، شعرت معها بكل شئ وعكسه بالقوة والضعف، الحيرة والثبات، القدرة والعجز. كلماتها جاءت بسيطة سلسة جذابة وأيضا عميقة جداً
انصح بقراءتها وبشدة لكل من أراد شئ خفيفا جميلا في نهاية يوم صعب. ❤️❤️❤️
سلمى هي المساعدة المخلصة والزوجة الشجاعة والام المحبة،
سلمى هي السلام والحرب، الأمان والخوف
سلمى تعتبر أول عمل أقرأه للكاتب غازي القصيبي والذي لن يكون الأخير، فأنا لم أقرأ منذ زمن قصة قصيرة بهذا الجمال. سحرتني العبارات والأفكار، شعرت معها بكل شئ وعكسه بالقوة والضعف، الحيرة والثبات، القدرة والعجز. كلماتها جاءت بسيطة سلسة جذابة وأيضا عميقة جداً
انصح بقراءتها وبشدة لكل من أراد شئ خفيفا جميلا في نهاية يوم صعب. ❤️❤️❤️