كانت ساسكيا من النوع الذي يحتقره أندريس لاتيمر.. ألم تعرض عليه نفسها بكل وقاحة وبطريقة مثيرة للاشمئزاز؟ إن مبادئه تمنعه من مجرد التفكير في هكذا امرأة، فكيف إذا اكتشف أنها تعمل موظفة لديه؟ كانت صدمة لساسكيا معرفتها بأن مديرها الجديد هو أندريس، وهذا يعني فقدانها لوظيفتها وكل أمل لها في المستقبل.. إلا إذا. فجأة، لاح لأندريس شعاع من النور في نهاية النفق المظلم، نفق مشكلته الحالية.. ستكون ساسكيا وسيلته إلى الحل!!
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.