رواية غرفة العناية المركزة

رواية غرفة العناية المركزة

تأليف : عز الدين شكري فشير

النوعية : روايات

حفظ تقييم
رواية غرفة العناية المركزة تأليف عزالدين شكري فشير .. رواية (غرفة العناية المركزة) للكاتب (عز الدين شكري فشير) يسلط فيها الضوء على الواقع القاتم للمجتمع المصري، ولكنه مع كل هذه السوداوية فى الواقع المصري ما زال يرى بصيص نور وسط كم هائل من الظلام، ويصل إلى مسامعه أصوات أمل لا يدري كيف يصل إليها.. فالرواية تدور حول أربع شخصيات رئيسية ضابط مخابرات ضعيف جنسياً، صحفي شهير زير نساء، محامية تتبنى قضايا الحركات الإسلامية الأصولية، ومحامي قبطي يتبنى جميع قضايا الرأي والحريات.. يفاجأ أبطال الرواية الأربعة بأنهم تحت أنقاض مبنى القنصلية المصرية في السودان في أعقاب تفجير انتحاري .. يروي كل منهم قصته بدءاً من نقطة التحول الكبرى فى حياته وصولاً إلى هذا الحصار تحت الركام والأنقاض، والتي رغم قسوتها ما زالوا يستطيعون أن يميزوا ضوءاً يشق طريقه بين الأنقاض، ولكنهم لا يعرفون كيف يشقون طريقهم للخارج...
رواية غرفة العناية المركزة تأليف عزالدين شكري فشير .. رواية (غرفة العناية المركزة) للكاتب (عز الدين شكري فشير) يسلط فيها الضوء على الواقع القاتم للمجتمع المصري، ولكنه مع كل هذه السوداوية فى الواقع المصري ما زال يرى بصيص نور وسط كم هائل من الظلام، ويصل إلى مسامعه أصوات أمل لا يدري كيف يصل إليها.. فالرواية تدور حول أربع شخصيات رئيسية ضابط مخابرات ضعيف جنسياً، صحفي شهير زير نساء، محامية تتبنى قضايا الحركات الإسلامية الأصولية، ومحامي قبطي يتبنى جميع قضايا الرأي والحريات.. يفاجأ أبطال الرواية الأربعة بأنهم تحت أنقاض مبنى القنصلية المصرية في السودان في أعقاب تفجير انتحاري .. يروي كل منهم قصته بدءاً من نقطة التحول الكبرى فى حياته وصولاً إلى هذا الحصار تحت الركام والأنقاض، والتي رغم قسوتها ما زالوا يستطيعون أن يميزوا ضوءاً يشق طريقه بين الأنقاض، ولكنهم لا يعرفون كيف يشقون طريقهم للخارج...
د. عزالدين شكري فشير، كاتب مصري. صدرت له ثمان روايات: "حكاية فرح" (٢٠٢١)، "كل هذا الهراء" (2016)، "باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة" (2012)، "عناق عند جسر بروكلين (2011)، "أبوعمر المصري" (2010)، "غرفة العناية المركزة (2008)، "أسفار الفراعين" (1999)، و"مقتل فخرالدين" (1995). رشحت ر...
د. عزالدين شكري فشير، كاتب مصري. صدرت له ثمان روايات: "حكاية فرح" (٢٠٢١)، "كل هذا الهراء" (2016)، "باب الخروج: رسالة علي المفعمة ببهجة غير متوقعة" (2012)، "عناق عند جسر بروكلين (2011)، "أبوعمر المصري" (2010)، "غرفة العناية المركزة (2008)، "أسفار الفراعين" (1999)، و"مقتل فخرالدين" (1995). رشحت روايته الثالثة (غرفة العناية المركزة) لجائزة البوكر العربية عام ٢٠٠٨ ثم رشحت روايته (عناق عند جسر بروكلين) لجائزة البوكر في دورة 2012 (القائمة القصيرة)، كما لاقت روايته "باب الخروج" نجاحا جماهيريا كبيرا باعتبارها "كتاب الثورة المصرية". ترجمت روايته عناق عند جسر بروكلين الى الانجليزية والايطالية، كما ترجمت "ابوعمر المصري" الى الانجليزية" (وتم تحويلها الى مسلسل تليفزيوني) وترجمت "كل هذا الهراء" الى الفرنسية. في ابريل 2011 عينته الحكومة الانتقالية أميناً عاماً للمجلس الأعلى للثقافة في مصر، إلا أنه استقال من المنصب بعدها بأربعة شهور قائلاً إنه "يفضل مقعد الكتابة عن مقعد السلطة". وللدكتور فشير العديد من المقالات حول الأوضاع السياسية والاجتماعية في مصر والعالم العربي، 1987. كما نشر كتاب بعنوان "في عين العاصفة" عن الثورة المصرية في 2012 يتضمن بعض مقالاته. وهو يعمل حالياً أستاذاً للعلوم السياسية بجامعة دارتموث بالولايات المتحدة الأمريكية. تخرج فشير من جامعة القاهرة عام 1987، ثم حصل على الدبلوم الدولي للإدارة العامة من المدرسة القومية للإدارة بباريس في 1992، ثم ماجستير العلاقات الدولية من جامعة أوتاوا في 1995 عن رسالته في مفهوم الهيمنة في النظام الدولي، وبعدها حصل على دكتوراة العلوم السياسية من جامعة مونتريال عام 1998 عن رسالته حول الحداثة والحكم في النظام الدولي. كذلك عمل د. عزالدين شكري فشير دبلوماسياً بالخارجية المصرية وبمنظمة الأمم المتحدة وذلك حتى أغسطس 2007، حيث تفرغ للكتابة والتدريس.