رواية فلسفة حياة

رواية فلسفة حياة

تأليف : إسلام باكلي

النوعية : روايات

حفظ تقييم
رواية "فلسفة حياة" هي رواية إجتماعية لكلّ واحد منّا يشعر بالوحدة والضّياع. لكلّ واحد منّا يخاف خسارة من يحب تحت قانون سنّة الحياة. لكلّ من ظُلم ويبحث عن العدل؛

لكلّ من طُعن من أقرب الناس إلى قلبه. لكلّ من أخطأ وييحث عن تكفير ذنوبه؛ لكلّ من لا يزال يتنفس وقلبه على حافة السّقوط من قلبه يطلب الرّاحة وإن كان بالرحيل؛ لكلّ صاحب بلاء؛ لكلّ صاحب هم؛ لكلّ فاعل خير وإن كان صغير؛ لكلّ طفل وشاب وكهل وشيخ؛ لكلّ فتاة...للجميع. الرواية تحتوي على قصّتين. شبحُ الوداع، وغرباء وصلهم القدر. كلا القصتين مترابطين من بعيد، ورباطهما للمتفطن عبر ودروس. القصّة الأولى "شبحُ الوداع": تتحدث عن فتاة خسرت نصف قلبها، فكبرت في خوف من خسارة النصف الآخر. بدأت في الإبتعاد عمّن تحب، والهرب ممّن يقترب، وتجربة كلّ ملذّة تُسكر العقل وتُنسيه علّها تهرب من أفكار عقلها والذّكريات المحفورة فيه...بدأت بالضياع. القصة الثانية " غرباء وصلهم القدر" مرتبطة بتفصيل واحد مع القصة الأولى، وهذا التفصيل، لنسميه "خطأ صالح"، كان سببا في تغيير كلّ حياة تصادفها في حروف القصّة ثانية، وهي تحتوي على حياة مجموعة من الغرباء، كلّ منهم في همّه، ببلاءه، بطريقة عيشه، ثم يصبح القريب غريب، والغريب قريب، والحي ميّت، والميّت حي...لفاقد الاّمل شمعة، لمعطي يدٍ سُمعة، ولقاطعها دمعة... الرواية تحتوي على كثير من العبر والدروس التي لم يكتبها الكاتب لمجرّد برهان على ورق، بل في أمل أن يتّم العمل بها...الدروس والعبر فيها كثيرة، لكن كلّ منّا سيكتشف منها حسب ما تصل به الرواية إلى قلبه وعقله. قد يكتشف قارئ عبرة، وقد يكتشف الآخر عشرة...

رواية "فلسفة حياة" هي رواية إجتماعية لكلّ واحد منّا يشعر بالوحدة والضّياع. لكلّ واحد منّا يخاف خسارة من يحب تحت قانون سنّة الحياة. لكلّ من ظُلم ويبحث عن العدل؛

لكلّ من طُعن من أقرب الناس إلى قلبه. لكلّ من أخطأ وييحث عن تكفير ذنوبه؛ لكلّ من لا يزال يتنفس وقلبه على حافة السّقوط من قلبه يطلب الرّاحة وإن كان بالرحيل؛ لكلّ صاحب بلاء؛ لكلّ صاحب هم؛ لكلّ فاعل خير وإن كان صغير؛ لكلّ طفل وشاب وكهل وشيخ؛ لكلّ فتاة...للجميع. الرواية تحتوي على قصّتين. شبحُ الوداع، وغرباء وصلهم القدر. كلا القصتين مترابطين من بعيد، ورباطهما للمتفطن عبر ودروس. القصّة الأولى "شبحُ الوداع": تتحدث عن فتاة خسرت نصف قلبها، فكبرت في خوف من خسارة النصف الآخر. بدأت في الإبتعاد عمّن تحب، والهرب ممّن يقترب، وتجربة كلّ ملذّة تُسكر العقل وتُنسيه علّها تهرب من أفكار عقلها والذّكريات المحفورة فيه...بدأت بالضياع. القصة الثانية " غرباء وصلهم القدر" مرتبطة بتفصيل واحد مع القصة الأولى، وهذا التفصيل، لنسميه "خطأ صالح"، كان سببا في تغيير كلّ حياة تصادفها في حروف القصّة ثانية، وهي تحتوي على حياة مجموعة من الغرباء، كلّ منهم في همّه، ببلاءه، بطريقة عيشه، ثم يصبح القريب غريب، والغريب قريب، والحي ميّت، والميّت حي...لفاقد الاّمل شمعة، لمعطي يدٍ سُمعة، ولقاطعها دمعة... الرواية تحتوي على كثير من العبر والدروس التي لم يكتبها الكاتب لمجرّد برهان على ورق، بل في أمل أن يتّم العمل بها...الدروس والعبر فيها كثيرة، لكن كلّ منّا سيكتشف منها حسب ما تصل به الرواية إلى قلبه وعقله. قد يكتشف قارئ عبرة، وقد يكتشف الآخر عشرة...

كاتب روائي جزائري من مواليد 1993؛ كتب عدة روايات وقصص عربية، منها المنشورة مثل رواية كل شيء بقدر ورواية فلسفة حياة وإلى نفسي الراحلة من صديق غائب، والعديد من الروايات، والقصص الأخرى والخواطر والأشعار؛ منها ما رفض نشرها كرواية: رحلة البحث عن راحة البال، وقال عنها أنّها أول رواية كتبها حين كان بائعا بمكتبة أدوات مدرسية في مدة سنتين. ورواية مخلّد تحت التراب، ورسائل أرواح مضت، وفي حذاء عربي (العنوان مشتق من المثل: لا تحكم على خطواتي حتى تمشي بحذائي) ولد ببلدية عين البيضاء، ولاية أم البواقي بالجزائر، ولكنّه تنقّل كثيرا على مدى حياته منذ أن أبصر عقله الحياة، وكذلك كان يعمل منذ صغره في سوق الخردة وجمع المعادن وفي المحلات وغيرها طوال أيامه ومعظم لياليه، مما جعل الأمر ظرفا يفارق به الناس فاختار صحبة الكتب والاقلام التي لا ترحل إلا برحيل نبض صاحبها.
كاتب روائي جزائري من مواليد 1993؛ كتب عدة روايات وقصص عربية، منها المنشورة مثل رواية كل شيء بقدر ورواية فلسفة حياة وإلى نفسي الراحلة من صديق غائب، والعديد من الروايات، والقصص الأخرى والخواطر والأشعار؛ منها ما رفض نشرها كرواية: رحلة البحث عن راحة البال، وقال عنها أنّها أول رواية كتبها حين كان بائعا بمكتبة أدوات مدرسية في مدة سنتين. ورواية مخلّد تحت التراب، ورسائل أرواح مضت، وفي حذاء عربي (العنوان مشتق من المثل: لا تحكم على خطواتي حتى تمشي بحذائي) ولد ببلدية عين البيضاء، ولاية أم البواقي بالجزائر، ولكنّه تنقّل كثيرا على مدى حياته منذ أن أبصر عقله الحياة، وكذلك كان يعمل منذ صغره في سوق الخردة وجمع المعادن وفي المحلات وغيرها طوال أيامه ومعظم لياليه، مما جعل الأمر ظرفا يفارق به الناس فاختار صحبة الكتب والاقلام التي لا ترحل إلا برحيل نبض صاحبها.

2024-01-21