
أعلمُ أنها تُذكِّرُك بالهزيمة المؤلمة، وتُذكِّرُك بقبضة العقارب، خيانة لميس أو عاهرة المعبد، تذكرك بالهروب خلف موسى بن عمران وسعي موسى السامري نحو الخلود، تذكرك بمن صَنَعْته خادمًا لك فصارَ سيدَك يوم حررتني منك، لن أُنكر أنك علمتني الكثير، وجعلتني ألتهِمُ من تمردك وخبرتك حتى اشتدت ضُلوعي وصار كياني لا يحتاج أحدًا معه. بما أننا على مشارف النهاية –وأنت تعلم- ألا تريد اللعب للمرة الأخيرة ؟
أعلمُ أنها تُذكِّرُك بالهزيمة المؤلمة، وتُذكِّرُك بقبضة العقارب، خيانة لميس أو عاهرة المعبد، تذكرك بالهروب خلف موسى بن عمران وسعي موسى السامري نحو الخلود، تذكرك بمن صَنَعْته خادمًا لك فصارَ سيدَك يوم حررتني منك، لن أُنكر أنك علمتني الكثير، وجعلتني ألتهِمُ من تمردك وخبرتك حتى اشتدت ضُلوعي وصار كياني لا يحتاج أحدًا معه. بما أننا على مشارف النهاية –وأنت تعلم- ألا تريد اللعب للمرة الأخيرة ؟