رواية لافندر .. نرتقي بالخيانة من تأليف يامي لأحمد .. ( بدلت جلدي
تعالي.. لم أعد عصبيًا، لم أعد منفصم الشخصية، صرت سهلًا مثل إعراب الجملة الاسمية، لم أعد أنسى المسؤولية، صباح الخير وقُبلة، تصبحين على خير وحضني.
صرت صادقًا دومًا أقول الحقيقة، لا أنكث عهدي، ولا أؤجل وعدي، ولا أبيع القضية.
بدلت جلدي، تعالي .. خذي الأسماء كلها، والقرارات كلها، خذي الحدائق والصباح، خذي المدن والموسيقي، خدي النسيم، خذي الندي، خذي قلبي ضحية، لن أبكيكِ ولن أكرهك كذبًا، ولن أرى في عينيكِ ضعفًا ولا كسرةً ولا بحرًا تضيع فيه الحيرة والعقد العصية..
خذيني كما يُؤخذ طفلٌ حديث الولادة.
اغضبي سأقول عفوك، اضحكي سأقول ما أجملك، اصرخي سأقول عاش جنونك، إمرضي سأمكث قربك، لكن تعالي..
بدلت جلدي وحفظت تاريخ ميلادك! ) ..
2022-12-16
رويدك عزيزي الكاتب هل وضعت مغزي واحد لهذا العمل أنا حقاً لا أفهم و أريد رداً علي سؤالٍ مهم .
لِمَ كُتِب هذا العمل؟
لِمَ كُتِب هذا العمل؟
2022-05-20
الرواية محتواها يحتاج اعادة تدوير و لو كان الكاتب يعتقد بأن هذا أدب فأعتقد ان عقله ايضاً يحتاج لأعادة تدوير .