رواية لمسة دافئة للمؤلفة نورالحياة... دوامة الحياة لا ترحم فتجبرنا ان نتوقف عن المطالبة بالإهتمام والحنان..فما عدنا ننتظره ولا نطالب به،وكأن التوق لأن نصبح محط إهتمام أحبائنا رفاهية فأنكرناها على أنفسنا ..هكذا فعلت خديجة لكن بداخلها ظل صوت يتمنى ويصرخ مطالباً بالإهتمام من أحبائها.. فهل من مجيب؟