رواية نور في آب

رواية نور في آب

تأليف : وليم فوكنر

النوعية : روايات

نور في آب رواية تستقصي المجتمع الامريكي في الجنوب الاقصى من الولايات المتحدة بما فيه من تناقضات ولا سيما ما تسببه مشكلة الزنوج من توترات, وقد كتبت على ارفع مستوى انساني وبأروع ما تبسطه مخيلة كاتب

عملاق مثل وليم فوكنر كان المؤلف في هذه الرواية مسكونا بظلام قوطي لا يريد فكاكا منه يكون فيه الواقع جانحا وجامحا وفي الوقت نفسه مشدودا الى اعماق دائمة الغور والتراص والتحرك, تاريخا وتخيلا معا واللغة لديه يجب ان تنبع من هذا الظلام المكتظ بقواه المتصارعة وتتصف بالتفجر والهدير والرعد والاظلام والسطوع

نور في آب رواية تستقصي المجتمع الامريكي في الجنوب الاقصى من الولايات المتحدة بما فيه من تناقضات ولا سيما ما تسببه مشكلة الزنوج من توترات, وقد كتبت على ارفع مستوى انساني وبأروع ما تبسطه مخيلة كاتب

عملاق مثل وليم فوكنر كان المؤلف في هذه الرواية مسكونا بظلام قوطي لا يريد فكاكا منه يكون فيه الواقع جانحا وجامحا وفي الوقت نفسه مشدودا الى اعماق دائمة الغور والتراص والتحرك, تاريخا وتخيلا معا واللغة لديه يجب ان تنبع من هذا الظلام المكتظ بقواه المتصارعة وتتصف بالتفجر والهدير والرعد والاظلام والسطوع

ويليام كتبيرت فوكنر، روائي أمريكي وشاعر وأحد أكثر الكتاب تأثيراً في القرن العشرين. حصل على جائزة نوبل في الأدب عام ١٩٤٩، كما نال جائزة بوليتزر في عام ١٩٥٥ عن حكاية خرافية، وفي عام ١٩٦٣ عن الريفرز.. تتميز أعمال فوكنر بمساحة ملحوظة من تنوع الأسلوب والفكرة والطابع. واستلهم فوكنر معظم أعماله من مسقط رأسه، ولاية ميسيسبي، حيث يعد أحد أهم كتاب الأدب الجنوبي بالولايات المتحدة الأمريكية، وينضم إليه في نفس القائمة مارك توين، وروبرت بين وارين، وفلانري أوكونور، وترومان كابوت، وتوماس وولف، وهاربر لي، وتينيسي ويليامز. وكان فوكنر قليل الشهرة قبل فوزه بجائزة نوبل للأدب لعام ١٩٤٩، بالرغم من أن أعماله نشرت منذ ١٩١٩، وفي عشرينات وثلاثينات القرن العشرين. هذا، ويعتبره البعض الآن أعظم روائي في التاريخ.
ويليام كتبيرت فوكنر، روائي أمريكي وشاعر وأحد أكثر الكتاب تأثيراً في القرن العشرين. حصل على جائزة نوبل في الأدب عام ١٩٤٩، كما نال جائزة بوليتزر في عام ١٩٥٥ عن حكاية خرافية، وفي عام ١٩٦٣ عن الريفرز.. تتميز أعمال فوكنر بمساحة ملحوظة من تنوع الأسلوب والفكرة والطابع. واستلهم فوكنر معظم أعماله من مسقط رأسه، ولاية ميسيسبي، حيث يعد أحد أهم كتاب الأدب الجنوبي بالولايات المتحدة الأمريكية، وينضم إليه في نفس القائمة مارك توين، وروبرت بين وارين، وفلانري أوكونور، وترومان كابوت، وتوماس وولف، وهاربر لي، وتينيسي ويليامز. وكان فوكنر قليل الشهرة قبل فوزه بجائزة نوبل للأدب لعام ١٩٤٩، بالرغم من أن أعماله نشرت منذ ١٩١٩، وفي عشرينات وثلاثينات القرن العشرين. هذا، ويعتبره البعض الآن أعظم روائي في التاريخ.