رواية هجوم المرتزقة بقلم شريف شوقي..وتدحرج ( ممدوح ) على الأرض ليتفـادى طلقـات الرصاص المصوَّبة نحوه ، وأمسك بذراع الرافع الهيدروليكى الذى يحرك غطاء الأشجار الصناعية الزائف ورفعـه إلى أعلى ، ليفتح الطريق أمام السيارة ، ثم عاد ليتابع إطلاق النيران من جديد ، وهو يتراجع إلى الخلف بظهره ، محاولاً القفز داخل السيارة مرة أخرى ..