رواية ‫الأزرق بين السماء والماء‬

رواية ‫الأزرق بين السماء والماء‬

تأليف : سوزان أبو الهوى

النوعية : روايات

حفظ تقييم
رواية ‫الأزرق بين السماء والماء‬ بقلم سوزان أبو الهوى.."رواية مثيرة وعميقة التأثير... إذا كان يصعب على المرء أن يعايش معاناة الحياة وتقلباتها، فإن هذه الرواية القوية والمشحونة سياسيًا توفر له ذلك برشاقة أدبية مثيرة. تتميز اللغة السردية التي تستخدمها سوزان أبو الهوى بالبساطة والوضوح"". «إندبندنت أون صنداي»


في العام ١٩٤٨، وفي قرية بيت دراس الفلسطينية، تعيش عائلة بركة، التي تضم نظمية البنت الكبرى، وممدوح الأخ، ومريم ذات الطبيعة الحالمة، وأمهم الأرملة. وحينما تداهم قوات الاحتلال الإسرائيلي القرية وتُشعل فيها النيران، تضطر العائلة لقطع الطريق الطويل وصولاً إلى غزة، في مسيرة سوف تختبر عزمهم وتمتحن صبرهم.
وبعد مُضيّ ستين سنة، في أمريكا، تقع حفيدة ممدوح نور في حب طبيب. وحينما تتعقبه إلى غزة، تلتقي ألوان، التي تساعد نور في ا

رواية ‫الأزرق بين السماء والماء‬ بقلم سوزان أبو الهوى.."رواية مثيرة وعميقة التأثير... إذا كان يصعب على المرء أن يعايش معاناة الحياة وتقلباتها، فإن هذه الرواية القوية والمشحونة سياسيًا توفر له ذلك برشاقة أدبية مثيرة. تتميز اللغة السردية التي تستخدمها سوزان أبو الهوى بالبساطة والوضوح"". «إندبندنت أون صنداي»


في العام ١٩٤٨، وفي قرية بيت دراس الفلسطينية، تعيش عائلة بركة، التي تضم نظمية البنت الكبرى، وممدوح الأخ، ومريم ذات الطبيعة الحالمة، وأمهم الأرملة. وحينما تداهم قوات الاحتلال الإسرائيلي القرية وتُشعل فيها النيران، تضطر العائلة لقطع الطريق الطويل وصولاً إلى غزة، في مسيرة سوف تختبر عزمهم وتمتحن صبرهم.
وبعد مُضيّ ستين سنة، في أمريكا، تقع حفيدة ممدوح نور في حب طبيب. وحينما تتعقبه إلى غزة، تلتقي ألوان، التي تساعد نور في ا

وُلدت لأبوين من نازحي حرب العام ١٩٦٧ عندما اجتاحت إسرائيل ما تبقى من فلسطين، بما يشمل القدس. حالياً تقطن في بنسلفانيا مع ابنتها. هي مؤسسة ورئيسة “ملاعب لأجل فلسطين”، التي تعنى بمساندة حق الطفل الفلسطيني في اللعب. لها العديد من المقالات والمداخلات السياسية التي ظهرت في وسائل إعلام عالمية مختلفة، كما شاركت بقصصها في مجموعتين من المختارات القصصية: “أوهام مهشمة“ (أمل برس ٢٠٠٢) و”البحث عن جنين“ (كيون برس ٢٠٠٣) أما “صباحات في جنين” الصادرة في العام ٢٠٠٩ عن بلومزبري، فهي روايتها الأولى.
وُلدت لأبوين من نازحي حرب العام ١٩٦٧ عندما اجتاحت إسرائيل ما تبقى من فلسطين، بما يشمل القدس. حالياً تقطن في بنسلفانيا مع ابنتها. هي مؤسسة ورئيسة “ملاعب لأجل فلسطين”، التي تعنى بمساندة حق الطفل الفلسطيني في اللعب. لها العديد من المقالات والمداخلات السياسية التي ظهرت في وسائل إعلام عالمية مختلفة، كما شاركت بقصصها في مجموعتين من المختارات القصصية: “أوهام مهشمة“ (أمل برس ٢٠٠٢) و”البحث عن جنين“ (كيون برس ٢٠٠٣) أما “صباحات في جنين” الصادرة في العام ٢٠٠٩ عن بلومزبري، فهي روايتها الأولى.