وليست في الغالب تقديساً لنوع معين من الحيوانات. وقد وضع المصريون أساطير تشرح كيفية خلق العالم، كما آمنوا بوجود حياة أخره ممتدة بعد الموت، وأن مصير الروح الخيرة هي إلى جنة الفردوس التي تخيلوها تارة أخرى جزيرة أسطورية حافلة بكل ما لذ وطاب، وتارة أخرى في صورة روحانية تتجرد فيها الروح من الملذات الدنيوية وتنعم باللذة الروحية. وهذا الكتاب على صغره يقدم للقارئ مدخلاً طريفاً شائقاً للتعرف على تلك الديانة القديمة ومعبوداتها. وسوف يدهش فيه لسمو الديانة المصرية القديمة ونبل أفكارها، رغم أنها لم يكن بالديانة السماوية المنزلة.
وليست في الغالب تقديساً لنوع معين من الحيوانات. وقد وضع المصريون أساطير تشرح كيفية خلق العالم، كما آمنوا بوجود حياة أخره ممتدة بعد الموت، وأن مصير الروح الخيرة هي إلى جنة الفردوس التي تخيلوها تارة أخرى جزيرة أسطورية حافلة بكل ما لذ وطاب، وتارة أخرى في صورة روحانية تتجرد فيها الروح من الملذات الدنيوية وتنعم باللذة الروحية. وهذا الكتاب على صغره يقدم للقارئ مدخلاً طريفاً شائقاً للتعرف على تلك الديانة القديمة ومعبوداتها. وسوف يدهش فيه لسمو الديانة المصرية القديمة ونبل أفكارها، رغم أنها لم يكن بالديانة السماوية المنزلة.