كتاب أبو مندور للمؤلف محمد زكي عبد القادر حن الآن في شتاء سنة 1918 والحرب العالمية الأولى تكاد تبلغ غايتها، وهذه القرية الصغيرة من قرى مديرية الشرقية تعيش حظها كما تعيش آلاف القرى في مصر حينئذ، هادئة حينا وصاخبة حينا، راضية حينا وساخطة حينا، لها مثلها وتقاليدها وآلامها وآمالها.والقصة قسمان: روى القسم الأول محمود أبو مندور،
وتوليت رواية القسم الثاني، عرفت البطلة وسمعت منها وسمعت عنها، وعرفت أخاها وسمعت منه وسمعته ع حن الآن في شتاء سنة 1918 والحرب العالمية الأولى تكاد تبلغ غايتها، وهذه القرية الصغيرة من قرى مديرية الشرقية تعيش حظها كما تعيش آلاف القرى في مصر حينئذ، هادئة حينا وصاخبة حينا، راضية حينا وساخطة حينا، لها مثلها وتقاليدها وآلامها وآمالها.والقصة قسمان: روى القسم الأول محمود أبو مندور، وتوليت رواية القسم الثاني، عرفت البطلة وسمعت منها وسمعت عنها، وعرفت أخاها وسمعت منه وسمعته عنه.