كتاب أحزان السنة العراقية

كتاب أحزان السنة العراقية

تأليف : خزعل الماجدي

النوعية : الشعر

حفظ تقييم

كتاب أحزان السنة العراقية للمؤلف خزعل الماجدي يقدم لنا الشاعر خزعل الماجدي مشروعاً شعرياً جديداً بعنوان أحزان السنة العراقية يرصد فيه ماحصل في العراق من دمار وخراب وموت . ويختار سنة ٢٠٠٦ نموذجاً لذلك لأنها السنة الأكثر دموية وخراباً وحزناً في تاريخ العراق ، حيث يقدم لنا روزنامة شعرية لرصد كل أيام هذه السنة ب ٣٦٥ قصيدة

في أكبر تراجيديا شعرية عربية معاصرة ، حيث قام الشاعر بكتابتها على عدة مستويات فهناك أولا أحداث الحاضر يقدم لنا الشاعر خزعل الماجدي مشروعاً شعرياً جديداً بعنوان أحزان السنة العراقية يرصد فيه ماحصل في العراق من دمار وخراب وموت . ويختار سنة ٢٠٠٦ نموذجاً لذلك لأنها السنة الأكثر دموية وخراباً وحزناً في تاريخ العراق ، حيث يقدم لنا روزنامة شعرية لرصد كل أيام هذه السنة ب ٣٦٥ قصيدة في أكبر تراجيديا شعرية عربية معاصرة ، حيث قام الشاعر بكتابتها على عدة مستويات فهناك أولا أحداث الحاضر على أرض العراق ، وثانياً أحداث التاريخ المستعادة مع أحداث الحاضر ، وثالثاً الأحداث الخاصة التي مر بها الشاعر في ذلك العام . هذه روزنامة شعرية فريدة كتبها الشعر كنمط شعري جديد وهي ثمرة ناضجة من ثمرات الشعرية العراقية بعينين مفتوحتين على سيل الأحداث التي مر بها العراق وما زال يمر به . أحزان السنة العراقية ؛ عمل شعري عراقي تلتحم فيه الخبرة الجمالية للشاعر مع الألم الذي عصف به بعد خطف ولده وتواتر الدمار والخراب والأحزان التي مر بها العراق في أكثر السنين حرجاً وانهياراً فقد أمسك الشاعر بزمن صعب وهو دامي القلب ليصنع لنا من عذابه هذا الشعر النادر

كتاب أحزان السنة العراقية للمؤلف خزعل الماجدي يقدم لنا الشاعر خزعل الماجدي مشروعاً شعرياً جديداً بعنوان أحزان السنة العراقية يرصد فيه ماحصل في العراق من دمار وخراب وموت . ويختار سنة ٢٠٠٦ نموذجاً لذلك لأنها السنة الأكثر دموية وخراباً وحزناً في تاريخ العراق ، حيث يقدم لنا روزنامة شعرية لرصد كل أيام هذه السنة ب ٣٦٥ قصيدة

في أكبر تراجيديا شعرية عربية معاصرة ، حيث قام الشاعر بكتابتها على عدة مستويات فهناك أولا أحداث الحاضر يقدم لنا الشاعر خزعل الماجدي مشروعاً شعرياً جديداً بعنوان أحزان السنة العراقية يرصد فيه ماحصل في العراق من دمار وخراب وموت . ويختار سنة ٢٠٠٦ نموذجاً لذلك لأنها السنة الأكثر دموية وخراباً وحزناً في تاريخ العراق ، حيث يقدم لنا روزنامة شعرية لرصد كل أيام هذه السنة ب ٣٦٥ قصيدة في أكبر تراجيديا شعرية عربية معاصرة ، حيث قام الشاعر بكتابتها على عدة مستويات فهناك أولا أحداث الحاضر على أرض العراق ، وثانياً أحداث التاريخ المستعادة مع أحداث الحاضر ، وثالثاً الأحداث الخاصة التي مر بها الشاعر في ذلك العام . هذه روزنامة شعرية فريدة كتبها الشعر كنمط شعري جديد وهي ثمرة ناضجة من ثمرات الشعرية العراقية بعينين مفتوحتين على سيل الأحداث التي مر بها العراق وما زال يمر به . أحزان السنة العراقية ؛ عمل شعري عراقي تلتحم فيه الخبرة الجمالية للشاعر مع الألم الذي عصف به بعد خطف ولده وتواتر الدمار والخراب والأحزان التي مر بها العراق في أكثر السنين حرجاً وانهياراً فقد أمسك الشاعر بزمن صعب وهو دامي القلب ليصنع لنا من عذابه هذا الشعر النادر

شاعر عراقيّ ولد في كركوك 1951 حاصل على شهـادة الدكتوراه في التاريخ القديم 1996 عمل في وزارة الثقافة والإعلام العراقية /دائرة السينما والمسرح لغاية 1998 ثم استاذاً جامعياً في جامعة درنة في ليبيا للفترة من 1998-2003 مدرسـاً للتاريـخ القديم وتاريخ الفن عـاد إلى العراق في آب 2003 كما أنه مؤلف مسرحيّ إضافـة إلى كونه مؤلفاً لأكثر من عشرين كتابـاً في المثولوجيا والتاريخ القديم والأديان القديمة ويقيم الان في هولندا.
شاعر عراقيّ ولد في كركوك 1951 حاصل على شهـادة الدكتوراه في التاريخ القديم 1996 عمل في وزارة الثقافة والإعلام العراقية /دائرة السينما والمسرح لغاية 1998 ثم استاذاً جامعياً في جامعة درنة في ليبيا للفترة من 1998-2003 مدرسـاً للتاريـخ القديم وتاريخ الفن عـاد إلى العراق في آب 2003 كما أنه مؤلف مسرحيّ إضافـة إلى كونه مؤلفاً لأكثر من عشرين كتابـاً في المثولوجيا والتاريخ القديم والأديان القديمة ويقيم الان في هولندا.