فنظر " كليب " حواليه و تحسر , و ذرف دمعة و تعبر , و رأى عبدا واقفا فقال له : أريد منك يا عبد الخير , قبل أن تسلبني , أن تسحبني إلى هذه البلاطة القريبة من هذا الغدير , لأكتب وصيتي إلى أ
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.