وهو في ذلك كله يلتزم بما جاء في مقدمة كتابه هذا حيث يقول : ((في القضايا الحساسة والمصيرية مثل قضايا الفتنة والوحدة الوطنية، يصبح شر الحلول هو الحل التوفيقي، وأسوا المعالجة هي التى تحوم حول الظاهرة من الخارج أو تحاول اقتحامها على استحياء والتسليم مقدمًا بأن المشكلة أكبر من الحل المسموح به !! ..لنتذكر دائمًا أنه لحل القضايا الشديدة الحساسية يجب أن نفكر وأن نتحاور بلا حساسية.. لأنه إن تعفف المخلصون عن كشف ما في قلوبهم، فإن الفتانين لا يتورعون عم ملء الفراغ بأكاذيبهم )).
هذا الكتابه بصراحته ودقة مراجعه وأسانيده هو مساهمة متميز في الكشف عن اليد الثالثة وإنارة الطريق للوحدة الوطنية المصرية.
وهو في ذلك كله يلتزم بما جاء في مقدمة كتابه هذا حيث يقول : ((في القضايا الحساسة والمصيرية مثل قضايا الفتنة والوحدة الوطنية، يصبح شر الحلول هو الحل التوفيقي، وأسوا المعالجة هي التى تحوم حول الظاهرة من الخارج أو تحاول اقتحامها على استحياء والتسليم مقدمًا بأن المشكلة أكبر من الحل المسموح به !! ..لنتذكر دائمًا أنه لحل القضايا الشديدة الحساسية يجب أن نفكر وأن نتحاور بلا حساسية.. لأنه إن تعفف المخلصون عن كشف ما في قلوبهم، فإن الفتانين لا يتورعون عم ملء الفراغ بأكاذيبهم )).
هذا الكتابه بصراحته ودقة مراجعه وأسانيده هو مساهمة متميز في الكشف عن اليد الثالثة وإنارة الطريق للوحدة الوطنية المصرية.