كتاب أمسك لسانك

كتاب أمسك لسانك

تأليف : عمر عبد الكافي

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم

كتاب أمسك لسانك بقلم عمر عبد الكافي..-يقف مع أصغر أعضاء الإنسان وأشدها خطرًا ومكانة وأثرًا "اللسان" فبه تألف القلوب ،ونذكر الله، ونرشد الحيارى،وبه أيضًا يُشرك بالله،ويُظلم الأبرياء ، وتُهدّم البيوت، وتُقفذف المُحصنات. -ولأن الإنسان بأصغريه(قلبه و لسانه)فلابد له أن يوّلي أهمية كبيرة لنقاء قلبه وسلامة لسانه. -(وهل يُكب الناس في وجوههم إلا حصائد ألسنتهم) فكيف يتقي المؤمن حصاد لسانه وماهي آفاته وموبقاته؟ ستجد كل هذا مفصّلاً بالأدلة الصحيحة و الشرح المبسط.


-هذا الكتاب يتحدث عن آفات اللسان وعثراته ،لنتجنبها ماأمكن ولنبجث لها عن دواء.

كتاب أمسك لسانك بقلم عمر عبد الكافي..-يقف مع أصغر أعضاء الإنسان وأشدها خطرًا ومكانة وأثرًا "اللسان" فبه تألف القلوب ،ونذكر الله، ونرشد الحيارى،وبه أيضًا يُشرك بالله،ويُظلم الأبرياء ، وتُهدّم البيوت، وتُقفذف المُحصنات. -ولأن الإنسان بأصغريه(قلبه و لسانه)فلابد له أن يوّلي أهمية كبيرة لنقاء قلبه وسلامة لسانه. -(وهل يُكب الناس في وجوههم إلا حصائد ألسنتهم) فكيف يتقي المؤمن حصاد لسانه وماهي آفاته وموبقاته؟ ستجد كل هذا مفصّلاً بالأدلة الصحيحة و الشرح المبسط.


-هذا الكتاب يتحدث عن آفات اللسان وعثراته ،لنتجنبها ماأمكن ولنبجث لها عن دواء.

أحد الدعاة إلى الإسلام من مواليد مصر نشأ في كنف أسرة ملتزمة بتعاليم الإسلام أتم حفظ القرآن قبل بلوغ العاشرة من عمره، تخرج من كلية الزراعة ثم لم يلبث أن حصل على درجة الدكتوراه في العلوم الزراعية كما درس بأكاديمية البحث العلمي وعمل باحثاً بالمركز القومي للبحوث. تنقل وهو صغير بين أيدى أساتذة وعلماء في ...
أحد الدعاة إلى الإسلام من مواليد مصر نشأ في كنف أسرة ملتزمة بتعاليم الإسلام أتم حفظ القرآن قبل بلوغ العاشرة من عمره، تخرج من كلية الزراعة ثم لم يلبث أن حصل على درجة الدكتوراه في العلوم الزراعية كما درس بأكاديمية البحث العلمي وعمل باحثاً بالمركز القومي للبحوث. تنقل وهو صغير بين أيدى أساتذة وعلماء في شتى العلوم الشرعية من فقه وتوحيد وتفسير وسيرة وأصول فقه وعلوم حديث، وحفظ على يد أساتذته صحيحي البخاري ومسلم بالأسانيد وكان لهذا الحفظ أثره الواضح في تلقيه العلم طوال سنوات عمره. والشيخ عاشق للغة العربية وآدابها وعلومها لذا فقد درس البلاغة والنحو والصرف وحفظ كثيراً من المتون كألفية بن مالك وغيرها، وتأثر كثيراً بشخصية أبي حنيفة وابن تيمية والحسن البصري وأبي حامد الغزالي وفى السنوات التي كان فيها عضواً بالهيئة العالمية للإعجاز العلمى برابطة العالم الإسلامي عاصر وعايش كثيراً من علماء العالم الإسلامى في شتى العلوم والثقافات.