كتاب أن تكون معلقا في الهواء

كتاب أن تكون معلقا في الهواء

تأليف : نوال مصطفى

النوعية : مجموعة قصص

حفظ تقييم

كتاب أن تكون معلقاً في الهواء بقلم نوال مصطفى..سترتدي الأحمر إذن، وبالضرورة لن ترتدي من أسفله "كارينا"، فتلك السنوات التي مرت كانت كفيلة بتحريرها من كل منتجاته، منتج لإخفاء يديها، وآخر للسطو على صدرها، كم تمنت لو كانت ترتدي مثل ملابس الفتيات، اللاتي كن يتتابعن على مكتبه بملابسهن..القصيرة..الضيقة..كاشفة الصدر، وهى جالسة أمامه تفكر بخجل "كيف ينظر إليها بعدهن"، ليته صرفها حينها، ليته ابتعد عنها، كانت ساعتها ستجد عذراً قوياً لهذا، لكنه كان يقيدها به أكثر حين يخبرها بأنها أجمل من عرفهن، فتمسكت بأنوثتها التي نسجها صوته


المجموعة متوفرة فى "دار التنوير" 8 ش قصر النيل "وسط البلد"
"مكتبة البلد" 31 ش محمد محمود بجوار كنتاكى وسط البلد
مكتبة "سنابل" 5 ش صبرى أبو علم وسط البلد أمام وزارة الأوقاف
مكتبة ليلى 9 ش جواد حسنى متفرع من قصر النيل

كتاب أن تكون معلقاً في الهواء بقلم نوال مصطفى..سترتدي الأحمر إذن، وبالضرورة لن ترتدي من أسفله "كارينا"، فتلك السنوات التي مرت كانت كفيلة بتحريرها من كل منتجاته، منتج لإخفاء يديها، وآخر للسطو على صدرها، كم تمنت لو كانت ترتدي مثل ملابس الفتيات، اللاتي كن يتتابعن على مكتبه بملابسهن..القصيرة..الضيقة..كاشفة الصدر، وهى جالسة أمامه تفكر بخجل "كيف ينظر إليها بعدهن"، ليته صرفها حينها، ليته ابتعد عنها، كانت ساعتها ستجد عذراً قوياً لهذا، لكنه كان يقيدها به أكثر حين يخبرها بأنها أجمل من عرفهن، فتمسكت بأنوثتها التي نسجها صوته


المجموعة متوفرة فى "دار التنوير" 8 ش قصر النيل "وسط البلد"
"مكتبة البلد" 31 ش محمد محمود بجوار كنتاكى وسط البلد
مكتبة "سنابل" 5 ش صبرى أبو علم وسط البلد أمام وزارة الأوقاف
مكتبة ليلى 9 ش جواد حسنى متفرع من قصر النيل

بدأت حياتها الصحفية فى دار أخبار اليوم عام 1980 وتميزت بالخط الإنسانى والاجتماعى فى كتاباتها الصحفية. كما نشرت العديد من التحقيقات الخارجية من دول العالم التى زارت الكثير منها سواء فى مهمات صحفية أو الحضور أو المشاركة فى ندوات ومؤتمرات دولية خاصة بالمرأة أو الأدب. تعلمت من أساتذها الكبار "جلال الدين الحمامصي" و"مصطفى أمين" حيث كان أول كتاب لها عن أستاذها جلال الدين الحمامصي كتبته بعد وفاته وعنوانه "سنوات معه".
بدأت حياتها الصحفية فى دار أخبار اليوم عام 1980 وتميزت بالخط الإنسانى والاجتماعى فى كتاباتها الصحفية. كما نشرت العديد من التحقيقات الخارجية من دول العالم التى زارت الكثير منها سواء فى مهمات صحفية أو الحضور أو المشاركة فى ندوات ومؤتمرات دولية خاصة بالمرأة أو الأدب. تعلمت من أساتذها الكبار "جلال الدين الحمامصي" و"مصطفى أمين" حيث كان أول كتاب لها عن أستاذها جلال الدين الحمامصي كتبته بعد وفاته وعنوانه "سنوات معه".