كتاب أولويات الحركة الإسلامية

كتاب أولويات الحركة الإسلامية

تأليف : يوسف القرضاوي

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم
كتاب أولويات الحركة الإسلامية بقلم يوسف القرضاوي .. الحركة الإسلامية هو ذلك العمل الشعبي الجماعي المنظم للعودة بالإسلام إلى قيادة المجتمع وتوجيه الحياة كل الحياة، وهي عمل شعبي يقوم أساساً على الانبعاث الذاتي، والامتناع الشخصي، إيماناً واحتساباً، وابتغاء ما عند الله، لا ما عند الناس.

في هذا الإطار يحدد د.القرضاوي الحركة الإسلامية ليتحدث عن أولوياتها في الجمالات كافة، التربوية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية، بالإضافة إلى عملها الجهادي والدعوي والإعلامي والفكري والعلمي، ومن ثم تحدث عن الحركة الإسلامية في مجالها الفكري والعلمي الذي يدعو من خلاله إلى فقه جديد من فقه الموازنات. إلى ما هنالك من قضاياها، تناولها د.القرضاوي في محاولة لتحديد أولويات الحركة الإسلامية في المرحلة القادمة، في سبيل تسديد حركتها، وترشيد الصحوة الإسلامية.

كتاب أولويات الحركة الإسلامية بقلم يوسف القرضاوي .. الحركة الإسلامية هو ذلك العمل الشعبي الجماعي المنظم للعودة بالإسلام إلى قيادة المجتمع وتوجيه الحياة كل الحياة، وهي عمل شعبي يقوم أساساً على الانبعاث الذاتي، والامتناع الشخصي، إيماناً واحتساباً، وابتغاء ما عند الله، لا ما عند الناس.

في هذا الإطار يحدد د.القرضاوي الحركة الإسلامية ليتحدث عن أولوياتها في الجمالات كافة، التربوية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية، بالإضافة إلى عملها الجهادي والدعوي والإعلامي والفكري والعلمي، ومن ثم تحدث عن الحركة الإسلامية في مجالها الفكري والعلمي الذي يدعو من خلاله إلى فقه جديد من فقه الموازنات. إلى ما هنالك من قضاياها، تناولها د.القرضاوي في محاولة لتحديد أولويات الحركة الإسلامية في المرحلة القادمة، في سبيل تسديد حركتها، وترشيد الصحوة الإسلامية.

ولد الدكتور/ يوسف القرضاوي في إحدى قرى جمهورية مصر العربية، قرية صفت تراب مركز المحلة الكبرى، محافظة الغربية، في 9/9/1926م وأتم حفظ القرآن الكريم، وأتقن أحكام تجويده، وهو دون العاشرة من عمره. التحق بمعاهد الأزهر الشريف، فأتم فيها دراسته الابتدائية والثانوية. ثم التحق بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر...
ولد الدكتور/ يوسف القرضاوي في إحدى قرى جمهورية مصر العربية، قرية صفت تراب مركز المحلة الكبرى، محافظة الغربية، في 9/9/1926م وأتم حفظ القرآن الكريم، وأتقن أحكام تجويده، وهو دون العاشرة من عمره. التحق بمعاهد الأزهر الشريف، فأتم فيها دراسته الابتدائية والثانوية. ثم التحق بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر، ومنها حصل على العالية سنة 52-1953م. ثم حصل على العالمية مع إجازة التدريس من كلية اللغة العربية سنة 1954م . وفي سنة 1958حصل على دبلوم معهد الدراسات العربية العالية في اللغة والأدب. وفي سنة 1960م حصل على الدراسة التمهيدية العليا المعادلة للماجستير في شعبة علوم القرآن والسنة من كلية أصول الدين. وفي سنة 1973م حصل على (الدكتوراة) بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى من نفس الكلية، عن: "الزكاة وأثرها في حل المشاكل الاجتماعية".