كتاب الرسول والعلم

كتاب الرسول والعلم

تأليف : يوسف القرضاوي

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم
كتاب الرسول والعلم بقلم يوسف القرضاوي .. لم تعرف البشرية ديناً مثل الإسلام عني بالعلم أبلغ العناية وأتمها، وفي القرآن الكريم وآياته أكبر ولاية على ذلك، حيث ورد العلم وقراءته بألفاظ متعددة ومتواردة في معظم السور والآيات. وكذلك الأحاديث النبوية،

حيث يجد المطلع على كتب الأحاديث النبوية أنه في جميع الكتب المصنفة حسب الموضوعات والأبواب، كتاباً حافلاً موضوعه "العلم".

ويجد أن كثيراً مما يتصل بالعلم متناثراً في أبواب كتب الحديث تحت عناوين شتى. وقد عمل الدكتور يوسف القرضاوي في هذا الكتاب "الرسول وموقفه من العلم" على جمع الأحاديث المقبولة المتناثرة من مختلف المصادر، وبخاصة الأصلية منها، ودراسته دراسة علمية موضوعية، لبيان موقف الرسول صلى الله عليه وسلم في السنّة والسيرة من "العلم" بمفهومه العام، أو بمفهومه الحديث.

كتاب الرسول والعلم بقلم يوسف القرضاوي .. لم تعرف البشرية ديناً مثل الإسلام عني بالعلم أبلغ العناية وأتمها، وفي القرآن الكريم وآياته أكبر ولاية على ذلك، حيث ورد العلم وقراءته بألفاظ متعددة ومتواردة في معظم السور والآيات. وكذلك الأحاديث النبوية،

حيث يجد المطلع على كتب الأحاديث النبوية أنه في جميع الكتب المصنفة حسب الموضوعات والأبواب، كتاباً حافلاً موضوعه "العلم".

ويجد أن كثيراً مما يتصل بالعلم متناثراً في أبواب كتب الحديث تحت عناوين شتى. وقد عمل الدكتور يوسف القرضاوي في هذا الكتاب "الرسول وموقفه من العلم" على جمع الأحاديث المقبولة المتناثرة من مختلف المصادر، وبخاصة الأصلية منها، ودراسته دراسة علمية موضوعية، لبيان موقف الرسول صلى الله عليه وسلم في السنّة والسيرة من "العلم" بمفهومه العام، أو بمفهومه الحديث.

ولد الدكتور/ يوسف القرضاوي في إحدى قرى جمهورية مصر العربية، قرية صفت تراب مركز المحلة الكبرى، محافظة الغربية، في 9/9/1926م وأتم حفظ القرآن الكريم، وأتقن أحكام تجويده، وهو دون العاشرة من عمره. التحق بمعاهد الأزهر الشريف، فأتم فيها دراسته الابتدائية والثانوية. ثم التحق بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر...
ولد الدكتور/ يوسف القرضاوي في إحدى قرى جمهورية مصر العربية، قرية صفت تراب مركز المحلة الكبرى، محافظة الغربية، في 9/9/1926م وأتم حفظ القرآن الكريم، وأتقن أحكام تجويده، وهو دون العاشرة من عمره. التحق بمعاهد الأزهر الشريف، فأتم فيها دراسته الابتدائية والثانوية. ثم التحق بكلية أصول الدين بجامعة الأزهر، ومنها حصل على العالية سنة 52-1953م. ثم حصل على العالمية مع إجازة التدريس من كلية اللغة العربية سنة 1954م . وفي سنة 1958حصل على دبلوم معهد الدراسات العربية العالية في اللغة والأدب. وفي سنة 1960م حصل على الدراسة التمهيدية العليا المعادلة للماجستير في شعبة علوم القرآن والسنة من كلية أصول الدين. وفي سنة 1973م حصل على (الدكتوراة) بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى من نفس الكلية، عن: "الزكاة وأثرها في حل المشاكل الاجتماعية".