بعد ذلك تحدث في الباب الرابع عن علامات المحبة الصادقة, وفي الباب الخامس عن استلذاذ المحبين بكلام محبوبهم وأنه غذاء قلوبهم, وفي الباب السادس عن أنس المحبين بالله وأنه ليس لهم مقصود في الدنيا والآخرة سواه, أما الباب السابع فأفرده لبيان مناجاة المحبين لمولاهم الملك الحق المبين. في حين خصص الثامن لذكر الشوق إلى لقاء الله. والتاسع تذكر رضا المحبين بالقضاء حلوه ومره. أما الفصل العاشر فضمنه حديث عن خوف العارفين, والحادي عشر منزلة أهل الحب. أما الثاني عشر والأخير فضمّنه نبذة من كلام أهل المحبة
بعد ذلك تحدث في الباب الرابع عن علامات المحبة الصادقة, وفي الباب الخامس عن استلذاذ المحبين بكلام محبوبهم وأنه غذاء قلوبهم, وفي الباب السادس عن أنس المحبين بالله وأنه ليس لهم مقصود في الدنيا والآخرة سواه, أما الباب السابع فأفرده لبيان مناجاة المحبين لمولاهم الملك الحق المبين. في حين خصص الثامن لذكر الشوق إلى لقاء الله. والتاسع تذكر رضا المحبين بالقضاء حلوه ومره. أما الفصل العاشر فضمنه حديث عن خوف العارفين, والحادي عشر منزلة أهل الحب. أما الثاني عشر والأخير فضمّنه نبذة من كلام أهل المحبة