كتاب الأخلاق في عصر الحداثة السائلة

كتاب الأخلاق في عصر الحداثة السائلة

تأليف : زيجمونت باومان

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم
كتاب الأخلاق في عصر الحداثة السائلة للمؤلف زيجمونت باومان الأخلاق في عصرالحداثة السائلة» ترجمة لكتاب باومان الصادر باللغة الإنجليزية بعنوان «هل للأخلاق فرصة في عالم استهلاكي؟». صدر الكتاب عام 2008 وتضمن قراءة لعدد من الظواهر الكبرى التي تسم العالم المعاصر بما يسمّيه باومان «الحداثة السائلة». المحور الرئيس لتلك الظواهر هو

الشأن الأخلاقي الذي ينظر إليه المفكر البولندي من زاوية تأثّره بسيطرة الاستهلاك في عالم سريع التغير على المستوي الأخلاق في عصرالحداثة السائلة» ترجمة لكتاب باومان الصادر باللغة الإنجليزية بعنوان «هل للأخلاق فرصة في عالم استهلاكي؟». صدر الكتاب عام 2008 وتضمن قراءة لعدد من الظواهر الكبرى التي تسم العالم المعاصر بما يسمّيه باومان «الحداثة السائلة». المحور الرئيس لتلك الظواهر هو الشأن الأخلاقي الذي ينظر إليه المفكر البولندي من زاوية تأثّره بسيطرة الاستهلاك في عالم سريع التغير على المستويات كافة. فالأخلاق في عالم الاستهلاك سائلة، أو فاقدة للثبات أو الصلابة التي عرفتها في فترات سابقة آخرها ما يسمّيه باومان عصر الحداثة الصلبة، أي حداثة التنوير. في عالم السيولة تتغير القيم والهويّات وتسيل الحدود السياسية وتفقد الحواجز التقليدية تأثيرها وأهميتها سواء من خلال تدفق رأس المال أو تحرك المهاجرين أو البحث عن الربح السريع في شبكات الاتصال أو غير ذلك من مظاهر السيولة التي يحللها باومان في مقدمة وستة فصول

كتاب الأخلاق في عصر الحداثة السائلة للمؤلف زيجمونت باومان الأخلاق في عصرالحداثة السائلة» ترجمة لكتاب باومان الصادر باللغة الإنجليزية بعنوان «هل للأخلاق فرصة في عالم استهلاكي؟». صدر الكتاب عام 2008 وتضمن قراءة لعدد من الظواهر الكبرى التي تسم العالم المعاصر بما يسمّيه باومان «الحداثة السائلة». المحور الرئيس لتلك الظواهر هو

الشأن الأخلاقي الذي ينظر إليه المفكر البولندي من زاوية تأثّره بسيطرة الاستهلاك في عالم سريع التغير على المستوي الأخلاق في عصرالحداثة السائلة» ترجمة لكتاب باومان الصادر باللغة الإنجليزية بعنوان «هل للأخلاق فرصة في عالم استهلاكي؟». صدر الكتاب عام 2008 وتضمن قراءة لعدد من الظواهر الكبرى التي تسم العالم المعاصر بما يسمّيه باومان «الحداثة السائلة». المحور الرئيس لتلك الظواهر هو الشأن الأخلاقي الذي ينظر إليه المفكر البولندي من زاوية تأثّره بسيطرة الاستهلاك في عالم سريع التغير على المستويات كافة. فالأخلاق في عالم الاستهلاك سائلة، أو فاقدة للثبات أو الصلابة التي عرفتها في فترات سابقة آخرها ما يسمّيه باومان عصر الحداثة الصلبة، أي حداثة التنوير. في عالم السيولة تتغير القيم والهويّات وتسيل الحدود السياسية وتفقد الحواجز التقليدية تأثيرها وأهميتها سواء من خلال تدفق رأس المال أو تحرك المهاجرين أو البحث عن الربح السريع في شبكات الاتصال أو غير ذلك من مظاهر السيولة التي يحللها باومان في مقدمة وستة فصول

ولد زيجمونت باومان في بوزنان، بولندا عام ١٩٢٥م لأبوين بولنديين، يهوديين بالاسم. اتجهت عائلته شرقًا إلى الاتحاد السوفييتي بعد الاحتلال النازي لبولندا في عام 1939م. خدم باومان في الجيش البولندي الأول الذي كان بقيادة سوفيتية كمدرس في العلوم السياسة. شارك في معارك كولبرج (كولوبرزيج حاليًا) وبرلين. في مايو 1945م مُنح الصليب العسكري للشجاعة (الصليب العسكري: ميداليّة على شكل صليب تُمنح تكريمًا) في مقابلة مع صحيفة الجارديان، أكّد باومان على كونه قد اعتنق الشيوعية أثناء وبعد الحرب العالمية الثانية وأنه لم يجعل من الأمر سرًّا. بينما اعترف باومان بأنه كان على خطأ عندما التحق بالمخابرات العسكرية في عمر التاسعة عشر، رغم أن وظيفته مكتبيّة غير فعّآلة، ولم يخبر عن أي أحد.. وخلال عمله في فيلق الأمن الداخلي، درس باومان بدايةً علم الاجتماع في أكاديميّة وارسو للعلوم الإجتماعية.
ولد زيجمونت باومان في بوزنان، بولندا عام ١٩٢٥م لأبوين بولنديين، يهوديين بالاسم. اتجهت عائلته شرقًا إلى الاتحاد السوفييتي بعد الاحتلال النازي لبولندا في عام 1939م. خدم باومان في الجيش البولندي الأول الذي كان بقيادة سوفيتية كمدرس في العلوم السياسة. شارك في معارك كولبرج (كولوبرزيج حاليًا) وبرلين. في مايو 1945م مُنح الصليب العسكري للشجاعة (الصليب العسكري: ميداليّة على شكل صليب تُمنح تكريمًا) في مقابلة مع صحيفة الجارديان، أكّد باومان على كونه قد اعتنق الشيوعية أثناء وبعد الحرب العالمية الثانية وأنه لم يجعل من الأمر سرًّا. بينما اعترف باومان بأنه كان على خطأ عندما التحق بالمخابرات العسكرية في عمر التاسعة عشر، رغم أن وظيفته مكتبيّة غير فعّآلة، ولم يخبر عن أي أحد.. وخلال عمله في فيلق الأمن الداخلي، درس باومان بدايةً علم الاجتماع في أكاديميّة وارسو للعلوم الإجتماعية.