كتاب الإنسان والكون في العلوم المكتسبة وفي الإسلام

كتاب الإنسان والكون في العلوم المكتسبة وفي الإسلام

تأليف : زغلول النجار

النوعية : الفكر والثقافة العامة

حفظ تقييم

كتاب الإنسان والكون في العلوم المكتسبة وفي الإسلام للمؤلف زغلول النجار إن تعَرّف الإنسان على الكون ضرورة من ضرورات وجوده، يرى فيه عظمة خالقه وقدرته في إبداع خلقه، ويرى فيه ضئآلة وجود الإنسان أمام هذا الكون المتناهي في اتساعه، الدائب في حركته و المنطلق إلى نهاية لا يعلمها

إلا مبدع الكون وخالق الكائنات. ويرى الإنسان في الكون حاجته إلى رعاية خالقه في كل لحظة من لحظات وجوده، وفي كل آن من آناء عمره. ويرى في استقراء قوانين الكون والتعرّف على سننه، ما يمكنه من عمران كوكبه_ الأرض _ وتسخير كل ما فيه في سبيل سعادته وسعادة الخلق جميعاً من حوله، ولذلك نجد القرآن الكريم يحض الناس على التفكير في هذا الكون باسلوب علمي منهجي سليم.

كتاب الإنسان والكون في العلوم المكتسبة وفي الإسلام للمؤلف زغلول النجار إن تعَرّف الإنسان على الكون ضرورة من ضرورات وجوده، يرى فيه عظمة خالقه وقدرته في إبداع خلقه، ويرى فيه ضئآلة وجود الإنسان أمام هذا الكون المتناهي في اتساعه، الدائب في حركته و المنطلق إلى نهاية لا يعلمها

إلا مبدع الكون وخالق الكائنات. ويرى الإنسان في الكون حاجته إلى رعاية خالقه في كل لحظة من لحظات وجوده، وفي كل آن من آناء عمره. ويرى في استقراء قوانين الكون والتعرّف على سننه، ما يمكنه من عمران كوكبه_ الأرض _ وتسخير كل ما فيه في سبيل سعادته وسعادة الخلق جميعاً من حوله، ولذلك نجد القرآن الكريم يحض الناس على التفكير في هذا الكون باسلوب علمي منهجي سليم.

زغلول راغب محمد النجار عالم في علوم الأرض (جيولوجيا ) مصرى ولد في قرية بسيون إحدى قرى محافظة الغربية درس في كلية العلوم جامعة القاهرة وتخرج منها سنة 1955م بمرتبة الشرف، وكان أول دفعته. يجيد كل من اللغة العربية، الإنجليزية، الفرنسية، وإلمام بسيط بالألمانية. ولد الدكتور زغلول في عائلة مسلمة فكان جده إمام القرية وكان والده من حفظة القرآن ويحكي الدكتور زغلول أنه إذا قرأ القرآن وأخطأ كان والده يردة في خطئه وهو نائم. بعد اتمامة لحفظ القرآن، انتقل الدكتور زغلول بصحبة والده إلى القاهرة والتحق بإحدى المدارس الابتدائية وهو في سن التاسعة.
زغلول راغب محمد النجار عالم في علوم الأرض (جيولوجيا ) مصرى ولد في قرية بسيون إحدى قرى محافظة الغربية درس في كلية العلوم جامعة القاهرة وتخرج منها سنة 1955م بمرتبة الشرف، وكان أول دفعته. يجيد كل من اللغة العربية، الإنجليزية، الفرنسية، وإلمام بسيط بالألمانية. ولد الدكتور زغلول في عائلة مسلمة فكان جده إمام القرية وكان والده من حفظة القرآن ويحكي الدكتور زغلول أنه إذا قرأ القرآن وأخطأ كان والده يردة في خطئه وهو نائم. بعد اتمامة لحفظ القرآن، انتقل الدكتور زغلول بصحبة والده إلى القاهرة والتحق بإحدى المدارس الابتدائية وهو في سن التاسعة.