الفصل الأول: التفاسير الوضعية الأساسية :
يقدّم فيه عرضاً ونقداً لأبرز التفاسير الفلسفية الوضعية للتاريخ، وهي التفسير المثالي لهيغل، والتفسير المادي لماركس وانكلز، والتفسير الحضاري لتوينبي.
الفصل الثاني: الواقعة التاريخية :
ويتناول فيه طريقة عرض القرآن الكريم للواقعة التاريخية من خلال قصص الأنبياء والمرسلين والأمم الغابرة.
الفصل الثالث: المسألة الحضارية :
ويبرز فيه أهمية المسألة الحضارية في التفسير التاريخي، ويبيّن أنها تشكل القاسم المشترك بين المذهب جميعاً، ويؤكّد نصاعة تناولها من خلال آيات القرآن الكريم.
الفصل الرّابع: سقوط الدول والحضارات :
ويتناول فيه مسألة تدهور الدول والحضارات وسقوطها، ويذكر أنَّ معظم مذاهب التفسير الوضعية للتاريخ تكاد تجمع على القول بحتمية سقوط الدول والحضارات، ثم يعرض لتناول القرآن الكريم لهذه المسألة، وأنَّها مرتبطة بآجال محدّدة ثابتة في علم الله، كجزء من نظام كوني متماسك.
كتاب التفسير الإسلامي للتاريخ تأليف عماد الدين خليل
كتاب التفسير الإسلامي للتاريخ بقلم عماد الدين خليل..يحوي الكتاب أربعة فصول، وهي :