كتاب التفسير الإسلامي للتاريخ

كتاب التفسير الإسلامي للتاريخ

تأليف : عماد الدين خليل

النوعية : العلوم الاسلامية

كتاب التفسير الإسلامي للتاريخ بقلم عماد الدين خليل..يحوي الكتاب أربعة فصول، وهي :


الفصل الأول: التفاسير الوضعية الأساسية :
يقدّم فيه عرضاً ونقداً لأبرز التفاسير الفلسفية الوضعية للتاريخ، وهي التفسير المثالي لهيغل، والتفسير المادي لماركس وانكلز، والتفسير الحضاري لتوينبي.

الفصل الثاني: الواقعة التاريخية :
ويتناول فيه طريقة عرض القرآن الكريم للواقعة التاريخية من خلال قصص الأنبياء والمرسلين والأمم الغابرة.

الفصل الثالث: المسألة الحضارية :
ويبرز فيه أهمية المسألة الحضارية في التفسير التاريخي، ويبيّن أنها تشكل القاسم المشترك بين المذهب جميعاً، ويؤكّد نصاعة تناولها من خلال آيات القرآن الكريم.

الفصل الرّابع: سقوط الدول والحضارات :
ويتناول فيه مسألة تدهور الدول والحضارات وسقوطها، ويذكر أنَّ معظم مذاهب التفسير الوضعية للتاريخ تكاد تجمع على القول بحتمية سقوط الدول والحضارات، ثم يعرض لتناول القرآن الكريم لهذه المسألة، وأنَّها مرتبطة بآجال محدّدة ثابتة في علم الله، كجزء من نظام كوني متماسك.

كتاب التفسير الإسلامي للتاريخ بقلم عماد الدين خليل..يحوي الكتاب أربعة فصول، وهي :


الفصل الأول: التفاسير الوضعية الأساسية :
يقدّم فيه عرضاً ونقداً لأبرز التفاسير الفلسفية الوضعية للتاريخ، وهي التفسير المثالي لهيغل، والتفسير المادي لماركس وانكلز، والتفسير الحضاري لتوينبي.

الفصل الثاني: الواقعة التاريخية :
ويتناول فيه طريقة عرض القرآن الكريم للواقعة التاريخية من خلال قصص الأنبياء والمرسلين والأمم الغابرة.

الفصل الثالث: المسألة الحضارية :
ويبرز فيه أهمية المسألة الحضارية في التفسير التاريخي، ويبيّن أنها تشكل القاسم المشترك بين المذهب جميعاً، ويؤكّد نصاعة تناولها من خلال آيات القرآن الكريم.

الفصل الرّابع: سقوط الدول والحضارات :
ويتناول فيه مسألة تدهور الدول والحضارات وسقوطها، ويذكر أنَّ معظم مذاهب التفسير الوضعية للتاريخ تكاد تجمع على القول بحتمية سقوط الدول والحضارات، ثم يعرض لتناول القرآن الكريم لهذه المسألة، وأنَّها مرتبطة بآجال محدّدة ثابتة في علم الله، كجزء من نظام كوني متماسك.

عماد الدين خليل (ولد 1358 هـ - 1939 م) هو مؤرخ ومفكر، من أهل الموصل. ولد عماد الدين خليل الطالب في الموصل سنة 1358 هـ - 1939 م (وقيل سنة 1941 م). حصل على البكالوريوس (الليسانس) في الآداب بدرجة الشرف من قسم التاريخ بكلية التربية ، من جامعة بغداد، سنة 1382 هـ - 1962م. ثم على الماجستير في التاريخ الإسلامي، من جامعة بغداد أيضا، سنة 1385هـ - 1965م. وثم درجة الدكتوراه في التاريخ الإسلامي، من جامعة عين شمس، سنة 1388 هـ - 1968م. عمل مشرفاً على المكتبة المركزية لجامعة الموصل عام 1968 - وعمل معيدا فمدرساً فأستاذا مساعدا في كلية آداب جامعة الموصل للأعوام 1967-1977 عمل باحثا علميا ومديرا لقسم التراث ومديرا لمكتبة المتحف الحضاري في المؤسسة العامة للآثار والتراث/ المديرية العامة لآثار ومتاحف المنطقة الشمالية في الموصل للأعوام 1977- 1987 حصل على الأستاذية عام 1989 وعمل أستاذا للتاريخ الإسلامي ومناهج البحث وفلسفة التاريخ في كلية آداب جامعة صلاح الدين في أربيل للأعوام 1987- 1992 ثم في كلية تربية جامعة الموصل 1992-2000م فكلية الدراسات الإسلامية والعربية في دبي بالإمارات العربية المتحدة 2000-2002م فجامعة الزرقاء الأهلية/ الأردن عام 2003 م فكلية آداب جامعة الموصل 2003-2005م التي أعارت خدماته لكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة اليرموك/ الأردن؛ حيث لا يزال يعمل هناك.
عماد الدين خليل (ولد 1358 هـ - 1939 م) هو مؤرخ ومفكر، من أهل الموصل. ولد عماد الدين خليل الطالب في الموصل سنة 1358 هـ - 1939 م (وقيل سنة 1941 م). حصل على البكالوريوس (الليسانس) في الآداب بدرجة الشرف من قسم التاريخ بكلية التربية ، من جامعة بغداد، سنة 1382 هـ - 1962م. ثم على الماجستير في التاريخ الإسلامي، من جامعة بغداد أيضا، سنة 1385هـ - 1965م. وثم درجة الدكتوراه في التاريخ الإسلامي، من جامعة عين شمس، سنة 1388 هـ - 1968م. عمل مشرفاً على المكتبة المركزية لجامعة الموصل عام 1968 - وعمل معيدا فمدرساً فأستاذا مساعدا في كلية آداب جامعة الموصل للأعوام 1967-1977 عمل باحثا علميا ومديرا لقسم التراث ومديرا لمكتبة المتحف الحضاري في المؤسسة العامة للآثار والتراث/ المديرية العامة لآثار ومتاحف المنطقة الشمالية في الموصل للأعوام 1977- 1987 حصل على الأستاذية عام 1989 وعمل أستاذا للتاريخ الإسلامي ومناهج البحث وفلسفة التاريخ في كلية آداب جامعة صلاح الدين في أربيل للأعوام 1987- 1992 ثم في كلية تربية جامعة الموصل 1992-2000م فكلية الدراسات الإسلامية والعربية في دبي بالإمارات العربية المتحدة 2000-2002م فجامعة الزرقاء الأهلية/ الأردن عام 2003 م فكلية آداب جامعة الموصل 2003-2005م التي أعارت خدماته لكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة اليرموك/ الأردن؛ حيث لا يزال يعمل هناك.