وهذه الدراسة تتجاوز منطق الدفاع العاطفي، وتفسح في المجال للحقائق المجردة لتدفع ما علق بالسيرة، في الماضي والحاضر، من تهاويل وإضافات ومفتريات لا تصمد أمام الواقعة التاريخية.
ولتحقيق الغاية المرجوة لم يلتزم المؤلف، المؤرخ الأديب، التسلسل الزمني لأحداث السيرة، بل عرضها في وحدات محددة الأبعاد، لكي لا تتزاحم الأحداث غير المتجانسة في نقطة واحدة، فجاءت مواضيع البحث تحت عناوين مثل: محمد بين الميلا\ والنبوة -الدعوة في عصرها المكي- تحليل للهجرة- دولة الإسلام في المدنية.. الصراع مع اليهود..
ولهذا نستطيع أن نعد الكتاب بحثاً "أكاديمياً" ضرورياً لكل طالب جامعي، ومفيداً لكل مثقف، ولكل باحث عن الحقيقة.
وهذه الدراسة تتجاوز منطق الدفاع العاطفي، وتفسح في المجال للحقائق المجردة لتدفع ما علق بالسيرة، في الماضي والحاضر، من تهاويل وإضافات ومفتريات لا تصمد أمام الواقعة التاريخية.
ولتحقيق الغاية المرجوة لم يلتزم المؤلف، المؤرخ الأديب، التسلسل الزمني لأحداث السيرة، بل عرضها في وحدات محددة الأبعاد، لكي لا تتزاحم الأحداث غير المتجانسة في نقطة واحدة، فجاءت مواضيع البحث تحت عناوين مثل: محمد بين الميلا\ والنبوة -الدعوة في عصرها المكي- تحليل للهجرة- دولة الإسلام في المدنية.. الصراع مع اليهود..
ولهذا نستطيع أن نعد الكتاب بحثاً "أكاديمياً" ضرورياً لكل طالب جامعي، ومفيداً لكل مثقف، ولكل باحث عن الحقيقة.