كتاب مقارنات الأديان الديانات القديمة

كتاب مقارنات الأديان الديانات القديمة

تأليف : محمد أبو زهرة

النوعية : دراسات وبحوث

كتاب مقارنات الأديان الديانات القديمة بقلم محمد أبو زهرة.. يعد دراسة متأنية متفحصة للديانات القديمة باختلاف طرائقها ودربها ودروبها مما كان يسود الفكر الإنساني في تلك الأحقاب في شرق البلاد وغربها. فقد تعرض الكتاب للديانات المصرية القديمة وأظهر أن المصريين تميزوا بالتدين الشديد، وبين أن منهم من كان موحدا لله تعالي ، كما أوضح معتقدهم عن الدار الآخرة. كما تعرض للديانة البرهمية وهي الديانة الجديدة للهند ومنشأ الوثنية فيها وأوضح معتقدهم عن النفس وخلودها وتناسخ الأرواح،

وكذلك بين ماهية الديانة البوذية ، والعلاقة بين البوذية والبرهمية، وتعرض للديانة الكنفوشيوسية الصينية ، وأوضح آراء كونفوشيوس في الأخلاق ومذهبه في الدعوة إلي الأخلاق الفاضلة. كما تعرض الكتاب إلي وثنية كل من اليونان والرومان.

كتاب مقارنات الأديان الديانات القديمة بقلم محمد أبو زهرة.. يعد دراسة متأنية متفحصة للديانات القديمة باختلاف طرائقها ودربها ودروبها مما كان يسود الفكر الإنساني في تلك الأحقاب في شرق البلاد وغربها. فقد تعرض الكتاب للديانات المصرية القديمة وأظهر أن المصريين تميزوا بالتدين الشديد، وبين أن منهم من كان موحدا لله تعالي ، كما أوضح معتقدهم عن الدار الآخرة. كما تعرض للديانة البرهمية وهي الديانة الجديدة للهند ومنشأ الوثنية فيها وأوضح معتقدهم عن النفس وخلودها وتناسخ الأرواح،

وكذلك بين ماهية الديانة البوذية ، والعلاقة بين البوذية والبرهمية، وتعرض للديانة الكنفوشيوسية الصينية ، وأوضح آراء كونفوشيوس في الأخلاق ومذهبه في الدعوة إلي الأخلاق الفاضلة. كما تعرض الكتاب إلي وثنية كل من اليونان والرومان.

محمد بن أحمد بن مصطفى بن أحمد المعروف بـ أبي زهرة المولود في المحلة الكبرى التابعة لمحافظة الغربية بمصر في 6 من ذي القعدة 1315هـ الموافق 29 من مارس 1898م نشأ في أسرة كريمة تحرص على العلم والتدين.التحق الشيخ بأحد الكتاتيب التي كانت منتشرة في أنحاء مصر تعلم الأطفال وتحفظهم القرآن الكريم، وقد حفظ القرآن الكريم وأجاد تعلم مبادئ القراءة والكتابة ثم انتقل إلى الجامع الأحمدي بمدينة طنطا وكان إحدى منارات العلم في مصر تمتلئ ساحاته بحلق العلم التي يتصدرها فحول العلماء وكان يطلق عليه الأزهر الثاني لمكانته الرفيعة.
محمد بن أحمد بن مصطفى بن أحمد المعروف بـ أبي زهرة المولود في المحلة الكبرى التابعة لمحافظة الغربية بمصر في 6 من ذي القعدة 1315هـ الموافق 29 من مارس 1898م نشأ في أسرة كريمة تحرص على العلم والتدين.التحق الشيخ بأحد الكتاتيب التي كانت منتشرة في أنحاء مصر تعلم الأطفال وتحفظهم القرآن الكريم، وقد حفظ القرآن الكريم وأجاد تعلم مبادئ القراءة والكتابة ثم انتقل إلى الجامع الأحمدي بمدينة طنطا وكان إحدى منارات العلم في مصر تمتلئ ساحاته بحلق العلم التي يتصدرها فحول العلماء وكان يطلق عليه الأزهر الثاني لمكانته الرفيعة.