الحاكميّة الإلهية، وقد مورست على بني إسرائيل خاصّةً منذ إخراجهم من الأسر الفرعوني. وهي ليست لنا.
الحاكمية الاستخلافية، وكانت في بني إسرائيل أيضاً على عهد داود وسليمان. وهي ليست لنا.
الحاكمية البشرية، وهي أخطر مرحلة تناولها الخطاب الإلهي للبشرية، وانتهى إلى تأسيسها على يد خاتم النبيين وجعل لها القرآن منهجاً. وبها مثّل الإسلام عالمية خطاب، وعالمية كتاب، وشرعة تخفيف ورحمة
الحاكميّة الإلهية، وقد مورست على بني إسرائيل خاصّةً منذ إخراجهم من الأسر الفرعوني. وهي ليست لنا.
الحاكمية الاستخلافية، وكانت في بني إسرائيل أيضاً على عهد داود وسليمان. وهي ليست لنا.
الحاكمية البشرية، وهي أخطر مرحلة تناولها الخطاب الإلهي للبشرية، وانتهى إلى تأسيسها على يد خاتم النبيين وجعل لها القرآن منهجاً. وبها مثّل الإسلام عالمية خطاب، وعالمية كتاب، وشرعة تخفيف ورحمة