كتاب الخصيبي بقلم طالب عبد العزيز..ليس مروءة ان تترك الصفاف لتتحدث عن اصفرار الوقت وشحوب القناطر ان تترك اليقطين محزوز الرقبة
نائما
وجراء الماء يابسة تتقاذفها الخراف
ثم يحاول ان يقيم الحوار مع ذاته حين يصف نفسه باخر الخصيبين ليقول:
يا اخر الخصيبين على الانهار
يا انت الى اين..؟
قل لي الى اين؟ الى اين
تطوي بعصاك العوسج
خرائط هذا الليل؟
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.