على مدى صفحات الكتاب يظل السؤال عن ماهية الزهرة المفقودة ، يشغل ذهن القارئ ذلك الرمز الذي أبدع الاستاذ عبد الوهاب مطاوع - كعهده دائماً - في أن يجعله تيمه الكتاب ..يكمن ذكاء التيمة في أنها تمنحك الحساسة بخصوصيه هذه التجارب ، و أنها تحمل قدراً كبيراً من ذاتيتك ومشاعرك كقارئ ..
ورغم ذلك يظل السؤال عن كنه هذه الزهرة المفقودة مجسداً ..هل السعادة ..أم التواصل ..أم الحكمة ..أم خبره الألم ..أم امال الانسان ..أم احباطه ..أم مزيج من كل ما سبق ؟!
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.