استغرقة كتابة هذه القصة أكثر من عشر سنوات، وقد عرض الكاتب فيها حقائق علمية هي أقرب إلى الخيال منها إلى الواقع بطريقة تجعل القارئ يتقبل الحوادث المرعبة والمتلاحقة.. ثم يثور ضد ما يقرأ.. ولا يجب أن ننسى أن الكاتب رسام محترف يدخل في غالبية لوحاته عناصر من الخيال العلمي والسحر وما وراء الموت.. ولا شك أن المكتبة العربية تفتقر كثيرًا إلى هذا النوع من قصص الخيال العلمي. يوسف عوض تقديم: عبد الوهاب مطاوع
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.