كتاب انا وزوجتى والبعد الرابع

كتاب انا وزوجتى والبعد الرابع

تأليف : عبد الوهاب مطاوع

النوعية : مجموعة قصص

حفظ تقييم

استغرقة كتابة هذه القصة أكثر من عشر سنوات، وقد عرض الكاتب فيها حقائق علمية هي أقرب إلى الخيال منها إلى الواقع بطريقة تجعل القارئ يتقبل الحوادث المرعبة والمتلاحقة.. ثم يثور ضد ما يقرأ.. ولا يجب أن ننسى أن الكاتب رسام محترف يدخل في غالبية لوحاته عناصر من الخيال العلمي والسحر وما وراء الموت.. ولا شك أن المكتبة العربية تفتقر كثيرًا إلى هذا النوع من قصص الخيال العلمي. يوسف عوض تقديم: عبد الوهاب مطاوع

استغرقة كتابة هذه القصة أكثر من عشر سنوات، وقد عرض الكاتب فيها حقائق علمية هي أقرب إلى الخيال منها إلى الواقع بطريقة تجعل القارئ يتقبل الحوادث المرعبة والمتلاحقة.. ثم يثور ضد ما يقرأ.. ولا يجب أن ننسى أن الكاتب رسام محترف يدخل في غالبية لوحاته عناصر من الخيال العلمي والسحر وما وراء الموت.. ولا شك أن المكتبة العربية تفتقر كثيرًا إلى هذا النوع من قصص الخيال العلمي. يوسف عوض تقديم: عبد الوهاب مطاوع

محمد عبد الوهاب مطاوع، كاتب صحفي مصري، تخرج في قسم الصحافة بكلية الآداب جامعة القاهرة عام ‏1961،‏ ثم التحق محررا صحفيا بقسم التحقيقات بالأهرام في السنة نفسها ثم سكرتيرا لتحرير الأهرام من عام ‏1982‏ حتي‏ 1984، ثم نائبا لرئيس تحرير الأهرام‏ 1984،‏ فرئيسا لتحرير مجلة الشباب‏,، ومديرا للتحرير والدسك الم...
محمد عبد الوهاب مطاوع، كاتب صحفي مصري، تخرج في قسم الصحافة بكلية الآداب جامعة القاهرة عام ‏1961،‏ ثم التحق محررا صحفيا بقسم التحقيقات بالأهرام في السنة نفسها ثم سكرتيرا لتحرير الأهرام من عام ‏1982‏ حتي‏ 1984، ثم نائبا لرئيس تحرير الأهرام‏ 1984،‏ فرئيسا لتحرير مجلة الشباب‏,، ومديرا للتحرير والدسك المركزي بالأهرام‏.‏ كان عضوا بمجلس إدارة الأهرام‏، وعضوا بمجلس قسم الصحافة بكلية الإعلام كأستاذ غير متفرغ من الخارج‏،‏ وله العديد من المؤلفات. وقد أشرف علي كتابة بريد الأهرام منذ عام‏ 1982‏ الذي أصبح يحتل شهرة واسعة في حل المشكلات الإنسانية وحتي وفاته‏،‏ كما حصل علي جائزة أحسن صحفي يكتب في الموضوعات الإنسانية‏. لقب عبد الوهاب مطاوع بلقب "صاحب القلم الرحيم"، حيث كان يتصدى شخصياً ومن خلال مكتبه وطاقمه المعاون لمساعدة الناس وحل مشاكلهم سواء كانت مادية أو اجتماعية أو صحية، وكان يستخدم أسلوباً راقياً في الرد على الرسائل التي يختارها للنشر من آلاف الرسائل التي تصله أسبوعياً، حيث كان أسلوبه في الرد على صاحب المشكلة أسلوباً أدبياً، يجمع بين العقل والمنطق والحكمة، ويسوق في سبيل ذلك الأمثال والحكم والأقوال المأثورة، وكان يتميز برجاحة العقل وترجيح كفة الأبناء واعلاء قيم الأسرة فوق كل شيء أخر.