كتاب الصلاة الصلاة ..هذا آخر ماتكلم به النبي

كتاب الصلاة الصلاة ..هذا آخر ماتكلم به النبي

تأليف : صالح أحمد الشامي

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم

كتاب الصلاة الصلاة ..هذا آخر ماتكلم به النبي بقلم صالح أحمد الشامي "يتناول هذا الكتاب آخر وصايا النبي صلَّى الله عليه وسلم لأمته، فقد كان آخر ما تكلم به النبي صلَّى الله عليه وسلم قبل وفاته: (الصلاة الصلاة، وما ملكت أيمانكم). فالكتاب ليس بحثاً في الصلاة وأركانها وفقهها، بل هي كلمات تبين مكانة الصلاة بالنسبة لفروض الدين الأخرى،

وأنه ينبغي على المسلم أن يجعلها المركز في دائرة اهتمامه. ومن ذلك المحافظة عليها في أوقاتها، وعدم التقصير بها، والتكاسل عنها، وأداءها مع الجماعة في المسجد، وما للسنن والنوافل والأذكار من مكمل لها، وعدم هجر تلاوة القرآن، وما لذلك من ثمرات في تكفير الذنوب، ورفع الدرجات، واستجابة الدعوات". اهـ

كتاب الصلاة الصلاة ..هذا آخر ماتكلم به النبي بقلم صالح أحمد الشامي "يتناول هذا الكتاب آخر وصايا النبي صلَّى الله عليه وسلم لأمته، فقد كان آخر ما تكلم به النبي صلَّى الله عليه وسلم قبل وفاته: (الصلاة الصلاة، وما ملكت أيمانكم). فالكتاب ليس بحثاً في الصلاة وأركانها وفقهها، بل هي كلمات تبين مكانة الصلاة بالنسبة لفروض الدين الأخرى،

وأنه ينبغي على المسلم أن يجعلها المركز في دائرة اهتمامه. ومن ذلك المحافظة عليها في أوقاتها، وعدم التقصير بها، والتكاسل عنها، وأداءها مع الجماعة في المسجد، وما للسنن والنوافل والأذكار من مكمل لها، وعدم هجر تلاوة القرآن، وما لذلك من ثمرات في تكفير الذنوب، ورفع الدرجات، واستجابة الدعوات". اهـ

صالح بن أحمد الشامي. ولد عام 1934 م في مدينة دوما الواقعة شمال شرقي دمشق. أتم دراسته الابتدائية في مدينته ، ثم انتقل إلى دمشق ليتابع دراسته الإعدادية والثانوية في “معهد العلوم الشرعية” التابع للجمعية الغراء ، وهو معهد داخلي. تخرج من هذا المعهد 1954 م وصادف ذلك إنشاء كلية الشريعة في الجامعة السورية – جامعة دمشق حالياً – في ذلك الوقت، فانتسب إليها بعد نجاحه في الاختبار الذي كان شرطاً لدخولها. تخرج من هذه الكلية عام1958 ، وكان أحد المتفوقين فيها.
صالح بن أحمد الشامي. ولد عام 1934 م في مدينة دوما الواقعة شمال شرقي دمشق. أتم دراسته الابتدائية في مدينته ، ثم انتقل إلى دمشق ليتابع دراسته الإعدادية والثانوية في “معهد العلوم الشرعية” التابع للجمعية الغراء ، وهو معهد داخلي. تخرج من هذا المعهد 1954 م وصادف ذلك إنشاء كلية الشريعة في الجامعة السورية – جامعة دمشق حالياً – في ذلك الوقت، فانتسب إليها بعد نجاحه في الاختبار الذي كان شرطاً لدخولها. تخرج من هذه الكلية عام1958 ، وكان أحد المتفوقين فيها.