كتاب الطب محراب الإيمان-الجزء الأول

كتاب الطب محراب الإيمان-الجزء الأول

تأليف : خالص جلبي

النوعية : الطب والتمريض

حفظ تقييم

كتاب الطب محراب الإيمان-الجزء الأول بقلم خالص جلبي.."هذا الكتاب مجموعة أبحاث طبية وعلمية فيها لفتات قيمة إلى الحكمة البالغة في تركيب الإنسان وحقائق مذهاة يتعامى عنها أصحاب الأهواء من المطلعين ولا يعرفها عامة الناس من غير المتخصصين." وهذا الكتاب رسالة أعدت لنيل لقب دكتور في الطب تحت إشراف الدكتور الأستاذ محمد فايز المط.

كتاب الطب محراب الإيمان-الجزء الأول بقلم خالص جلبي.."هذا الكتاب مجموعة أبحاث طبية وعلمية فيها لفتات قيمة إلى الحكمة البالغة في تركيب الإنسان وحقائق مذهاة يتعامى عنها أصحاب الأهواء من المطلعين ولا يعرفها عامة الناس من غير المتخصصين." وهذا الكتاب رسالة أعدت لنيل لقب دكتور في الطب تحت إشراف الدكتور الأستاذ محمد فايز المط.

ولد في مدينة القامشلي شمال شرق سورية، وتخرج من كلية الطب عام 1971 وكلية الشريعة 1974. سافر إلى ألمانيا وأتم هناك تخصصه في جراحة الأوعية الدموية، وعاش فيها حتى عام 1982 حصَّل دكتوراة في الجراحة ـ ألمانيا الغربية 1982 م ثم عمل كرئيس لوحدة جراحة الأوعية الدموية في المستشفى التخصصي ـ القصيم ـ السعودية . حيث عاد من ألمانيا ليستقر في السعودية أقام فترة بمدينة بريدة بالقصيم وعمل في مستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة والآن هو مقيم بمدينة الرياض ويعرف نفسه بقوله: "إنني سوري المولد، عربي اللسان، مسلم القلب، وألماني التخصص، وكندي الجنسية، وعالمي الثقافة، ثنائي اللغة، لغة التراث ولغة المعاصرة, وأدعو إلى الطيران نحو المستقبل بجناحين من العلم والسلم" .
ولد في مدينة القامشلي شمال شرق سورية، وتخرج من كلية الطب عام 1971 وكلية الشريعة 1974. سافر إلى ألمانيا وأتم هناك تخصصه في جراحة الأوعية الدموية، وعاش فيها حتى عام 1982 حصَّل دكتوراة في الجراحة ـ ألمانيا الغربية 1982 م ثم عمل كرئيس لوحدة جراحة الأوعية الدموية في المستشفى التخصصي ـ القصيم ـ السعودية . حيث عاد من ألمانيا ليستقر في السعودية أقام فترة بمدينة بريدة بالقصيم وعمل في مستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة والآن هو مقيم بمدينة الرياض ويعرف نفسه بقوله: "إنني سوري المولد، عربي اللسان، مسلم القلب، وألماني التخصص، وكندي الجنسية، وعالمي الثقافة، ثنائي اللغة، لغة التراث ولغة المعاصرة, وأدعو إلى الطيران نحو المستقبل بجناحين من العلم والسلم" .