كتاب الغزو الفكري

كتاب الغزو الفكري

تأليف : محمد جلال كشك

النوعية : السياسة

كتاب الغزو الفكري بقلم محمد جلال كشك هذا الكتاب يناقش علاقة الإسلام بالثورة العربية، ويفند المفاهيم المعادية للإسلام التى ابتدعتها ثورة لورنس وورثتها الحركات القومية في الشرق العربي، ويرى أن إسلامية الثورة الجزائرية ليست ظاهرة جزائرية بل الوضع الطبيعي للثورة العربية الشاملة. يناقض بعض النماذج المتأثرة بالغزو الفكري الاستعماري، ويرى أن الغرب يشن الآن حملة جديدة في الحرب الصليبية الأبدية بين الغرب والشرق.

كتاب الغزو الفكري بقلم محمد جلال كشك هذا الكتاب يناقش علاقة الإسلام بالثورة العربية، ويفند المفاهيم المعادية للإسلام التى ابتدعتها ثورة لورنس وورثتها الحركات القومية في الشرق العربي، ويرى أن إسلامية الثورة الجزائرية ليست ظاهرة جزائرية بل الوضع الطبيعي للثورة العربية الشاملة. يناقض بعض النماذج المتأثرة بالغزو الفكري الاستعماري، ويرى أن الغرب يشن الآن حملة جديدة في الحرب الصليبية الأبدية بين الغرب والشرق.

كاتب وصحافي وباحث ومفكر، مصري. ولد الأستاذ محمد جلال الدين محمد علي كشك في بلدة «المراغة» بسوهاج، وكان الأب يعمل قاضياً في المحاكم الشرعية، وهو الشيخ محمد علي كشك، وذكر الأستاذ جلال كشك عنه في أحد كتبه أنه كان أول من أصدر حكماً شرعياً في مصر بتكفير البهائيين، وتلقى تعليمه الأولي بالقاهرة، والثانوي بمدرسة «بمبا قادن» الثانوية بـ«الحلمية الجديدة»، لسكنه حينئذ بالمنطقة الواقعة بين شارع سوق السلاح وباب الوزير بحي الدرب الأحمر. والتحق بكلية التجارة، جامعة «فؤاد الأول» (القاهرة) عام 1947م، وانضم قبلها – عام 1946م – إلى الحزب الشيوعي المصري، وحصل على إجازة الليسانس عام 1952م، وأدى امتحان نهاية العام وهو سجين في معتقل «هايكستب»، بتهمة التحريض على قتل الملك.
كاتب وصحافي وباحث ومفكر، مصري. ولد الأستاذ محمد جلال الدين محمد علي كشك في بلدة «المراغة» بسوهاج، وكان الأب يعمل قاضياً في المحاكم الشرعية، وهو الشيخ محمد علي كشك، وذكر الأستاذ جلال كشك عنه في أحد كتبه أنه كان أول من أصدر حكماً شرعياً في مصر بتكفير البهائيين، وتلقى تعليمه الأولي بالقاهرة، والثانوي بمدرسة «بمبا قادن» الثانوية بـ«الحلمية الجديدة»، لسكنه حينئذ بالمنطقة الواقعة بين شارع سوق السلاح وباب الوزير بحي الدرب الأحمر. والتحق بكلية التجارة، جامعة «فؤاد الأول» (القاهرة) عام 1947م، وانضم قبلها – عام 1946م – إلى الحزب الشيوعي المصري، وحصل على إجازة الليسانس عام 1952م، وأدى امتحان نهاية العام وهو سجين في معتقل «هايكستب»، بتهمة التحريض على قتل الملك.