كتاب القاهرة 1951 بقلم أمين ريان..في الأدب كما في السياسة يلعب الايمان بالحقيقة دورا أساسيا وامين ريان وهو يكتب حافة الليل كان يؤمن بعالمه المحدود بين الجدران وهكذا جاءت روايته الطويلة نابضة وصادقه رغم انها كانت تائهة. وعندما علمه الشعب ان الحياة تكون أروع في الوحدة الوطنية في الكفاح. أخرج أمين ريان أبطالبه من قواقعهم ودفع بهم إلى الميدان وكان مؤمنا بالخطوات الجديدة لأبطاله القدماء. الديب لا يستطيع ان يعلم الشعب إلا إذا استطاع أن يتعلم من الشعب
نحن نعمل على تصفية المحتوى من أجل
توفير الكتب بشكل أكثر قانونية ودقة لذلك هذا الكتاب غير متوفر حاليا حفاظا على حقوق
المؤلف ودار النشر.