كتاب المنبر الحر

كتاب المنبر الحر

تأليف : علي حمزة العمري

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم

نبذة الناشر:
إن المنبر ليس مجرد مرقاة يرتقيه الإنسان ليكون صوته أبلغ وأسمع. إنه شعور الخطباء العميق بأنه الذي يقف على المنبر خطيباً ينوب عن الرسول المبلغ صلى الله عليه وسلم. إن على الخطباء الجادين الواعين دور مهم أن يستثمروا ما حباهم الله به لتوعية أخوانهم الخطباء, فهم واجبهم الخطابي.

نبذة الناشر:
إن المنبر ليس مجرد مرقاة يرتقيه الإنسان ليكون صوته أبلغ وأسمع. إنه شعور الخطباء العميق بأنه الذي يقف على المنبر خطيباً ينوب عن الرسول المبلغ صلى الله عليه وسلم. إن على الخطباء الجادين الواعين دور مهم أن يستثمروا ما حباهم الله به لتوعية أخوانهم الخطباء, فهم واجبهم الخطابي.

هو الداعية الدكتور: علي بن حمزة بن أحمد بن محمد بن موسى العَلْواني العُمري. ولد الشيخ بمدينة جدة 9/1/1393هـ . - والده هو: حمزة بن أحمد العلواني العُمري ، نشأ منذ صغره على حب العلم وأهله ، ودرس في حلقات الشيخ القرعاوي - رحمه الله - . ومن أبرز زملائه في الطلب الشيخ الدكتور : علي بن عبدالرحمن الحذيفي - إمام الحرم النبوي -. وكان والده قنصلاً سعودياً في عدد من الدول ، وكان طيلة فترة عمله مُكْرِماً للعلماء والدعاة في البلاد التي يعمل بها ، ومن أكبر زملائه محبة له العلامةُ المحدث الشيخ : عبدالقادر الأرنؤوط - رحمه الله - . - وجدُّهُ لأبيه : الشيخ أحمد العلواني ، أحدُ أشهر المشايخ في المنطقةِ ، وكان موفداً للدَّعوة من قبل سماحة الشيخ : عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - في منطقته ، وكان الشيخ أحمد شديد الإتباع للسنة ، حتى إنَّ الشيخ العلامة المحدث : محمد ناصر الدين الألباني ، قال عنه : لم أر في حياتي متبعاً للسنة وآثارها كالشيخ أحمد العلواني - رحمه الله - . وقد تأثّر شيخنا بجدِّهِ كثيراً في منهجه العبادي ، وحرصه على السنة .
هو الداعية الدكتور: علي بن حمزة بن أحمد بن محمد بن موسى العَلْواني العُمري. ولد الشيخ بمدينة جدة 9/1/1393هـ . - والده هو: حمزة بن أحمد العلواني العُمري ، نشأ منذ صغره على حب العلم وأهله ، ودرس في حلقات الشيخ القرعاوي - رحمه الله - . ومن أبرز زملائه في الطلب الشيخ الدكتور : علي بن عبدالرحمن الحذيفي - إمام الحرم النبوي -. وكان والده قنصلاً سعودياً في عدد من الدول ، وكان طيلة فترة عمله مُكْرِماً للعلماء والدعاة في البلاد التي يعمل بها ، ومن أكبر زملائه محبة له العلامةُ المحدث الشيخ : عبدالقادر الأرنؤوط - رحمه الله - . - وجدُّهُ لأبيه : الشيخ أحمد العلواني ، أحدُ أشهر المشايخ في المنطقةِ ، وكان موفداً للدَّعوة من قبل سماحة الشيخ : عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - في منطقته ، وكان الشيخ أحمد شديد الإتباع للسنة ، حتى إنَّ الشيخ العلامة المحدث : محمد ناصر الدين الألباني ، قال عنه : لم أر في حياتي متبعاً للسنة وآثارها كالشيخ أحمد العلواني - رحمه الله - . وقد تأثّر شيخنا بجدِّهِ كثيراً في منهجه العبادي ، وحرصه على السنة .