طائفة من أصحاب الأهواء داخل العالم الإسلامي، فتحركوا بباطلهم من خلال تلك الثغرات، فاتهموا الدين والوحي والعقائد والشرائع بعدم مسايرتها للعلم ولا اتفاقها مع العصر، وقد استندوا في ذلك إلى ما قدمه الفكر العلماني الغربي. والتطورات العلمية والفكرية المعاصرة تكشف تهافت المستندات العلمانية الحديثة ولكنها تعاني من غياب البديل الواضح، وهذه فرصة سانحة للفكر الإسلامي أن يجتهد في تقديم التوجيه الرباني الذي يجمع شتات العلوم ويرتقي بها بما ينفع البشرية.
طائفة من أصحاب الأهواء داخل العالم الإسلامي، فتحركوا بباطلهم من خلال تلك الثغرات، فاتهموا الدين والوحي والعقائد والشرائع بعدم مسايرتها للعلم ولا اتفاقها مع العصر، وقد استندوا في ذلك إلى ما قدمه الفكر العلماني الغربي. والتطورات العلمية والفكرية المعاصرة تكشف تهافت المستندات العلمانية الحديثة ولكنها تعاني من غياب البديل الواضح، وهذه فرصة سانحة للفكر الإسلامي أن يجتهد في تقديم التوجيه الرباني الذي يجمع شتات العلوم ويرتقي بها بما ينفع البشرية.