أما في الجزء الثاني بحث الكاتب في تجربة الشيوعيين ودأبهم لتحقيق المشروع النهضوي وتحقيقه من خلال قوى طبقية مختلفة بعد أن بان قصور التطور الرأسمالي، ولكن يتساءل الكاتب كيف انكسرت هذه المحاولة؟ الأمر الثاني، نشوء الفكر القومي وهيمنته على الفكر لعقود تالية، والأمر الثالث بعيداً الكاتب تركيزه على رؤية تيارات الفكر العربي المسألة القومية كونها المسألة الأكثر محورة في هذه المرحلة.
وفي الجزء الثالث والأخير يشير الكاتب إلى تحولات الفكر من خلال البحث في المسائل التي بات يجري الحديث عنها الآن سواء فيما يتعلق بالموقف من القومية والعلمانية، وأساس نشوء الحركة القومية العربية، أو فيما يتعلق بإعادة الربط بين العروبة والإسلام، ومن ثم الطابع الحداثي للفكرة القومية.
وأخيراً خاتمة تعيد صياغة صيرورة مشروع النهضة، وأزمة دور القوى الماركسية، وبالتالي تشير إلى ضرورة إستعادته برأي الكاتب.
أما في الجزء الثاني بحث الكاتب في تجربة الشيوعيين ودأبهم لتحقيق المشروع النهضوي وتحقيقه من خلال قوى طبقية مختلفة بعد أن بان قصور التطور الرأسمالي، ولكن يتساءل الكاتب كيف انكسرت هذه المحاولة؟ الأمر الثاني، نشوء الفكر القومي وهيمنته على الفكر لعقود تالية، والأمر الثالث بعيداً الكاتب تركيزه على رؤية تيارات الفكر العربي المسألة القومية كونها المسألة الأكثر محورة في هذه المرحلة.
وفي الجزء الثالث والأخير يشير الكاتب إلى تحولات الفكر من خلال البحث في المسائل التي بات يجري الحديث عنها الآن سواء فيما يتعلق بالموقف من القومية والعلمانية، وأساس نشوء الحركة القومية العربية، أو فيما يتعلق بإعادة الربط بين العروبة والإسلام، ومن ثم الطابع الحداثي للفكرة القومية.
وأخيراً خاتمة تعيد صياغة صيرورة مشروع النهضة، وأزمة دور القوى الماركسية، وبالتالي تشير إلى ضرورة إستعادته برأي الكاتب.