كتاب الهيكل ساعة الصفر .. خطوة الصهاينة القادمة

كتاب الهيكل ساعة الصفر .. خطوة الصهاينة القادمة

تأليف : محمد عيسى داود

النوعية : السياسة

حفظ تقييم

لا إسرائيل تحقق بدون القدس !! هكذا يفكر الصهاينة.. ولا قدس حقيقية إلا بالمسيح .. ولا مسيح على الإطلاق بدون بناء الهيكل السليمانى..!! فالهيكل هو النقطة الجوهرية الحاسمة بين ماضى الشتات وحاضر الاجتماع والتسلط وسيادة العالم كله!!.. ولم يعد اليهود يوارون هذه المسلمات

من خلال إعلاناتهم العالمية عن شرق أوسط جديد يقود فيه اليهود مسيرة العلم عن رشق أوسط جديد يقوم فيه اليهود مسيرة العلم والعقل والحضارة والإمكانات على أن يقدم العرب الأرض الذين لم يكونوا يوما أهلا لها.. فضلا عن قدرة اليهود على تبرير إرهابهم بإلباسه ثوب الشرعية القانونية بل والأخلاقية ضد العرب الإرهابيين الذين لا يعترفون بالآخر مطلقا.. فى حرب - يدعون أنها حضارية ضد العرب إعلامية وسياسية وعسكرية فريدة من نوعها!!

لا إسرائيل تحقق بدون القدس !! هكذا يفكر الصهاينة.. ولا قدس حقيقية إلا بالمسيح .. ولا مسيح على الإطلاق بدون بناء الهيكل السليمانى..!! فالهيكل هو النقطة الجوهرية الحاسمة بين ماضى الشتات وحاضر الاجتماع والتسلط وسيادة العالم كله!!.. ولم يعد اليهود يوارون هذه المسلمات

من خلال إعلاناتهم العالمية عن شرق أوسط جديد يقود فيه اليهود مسيرة العلم عن رشق أوسط جديد يقوم فيه اليهود مسيرة العلم والعقل والحضارة والإمكانات على أن يقدم العرب الأرض الذين لم يكونوا يوما أهلا لها.. فضلا عن قدرة اليهود على تبرير إرهابهم بإلباسه ثوب الشرعية القانونية بل والأخلاقية ضد العرب الإرهابيين الذين لا يعترفون بالآخر مطلقا.. فى حرب - يدعون أنها حضارية ضد العرب إعلامية وسياسية وعسكرية فريدة من نوعها!!

من مواليد الإسماعيلية عام 1957 بمدينة القصاصين الجديدة. انتقل للقاهرة في سن الخامسة حيث نشأ وتربى وتعلم بها جميع المراحل التعليمية من الإبتدائية حتى العليا. درس العلوم الإسلامية كلها في صباه. بدأ حياته العملية بجريدة الأخبار وأخبار اليوم محررا، وحصل على ليسانس الآداب قسم اللغات والدراسات الشرقية (الفرع العبري) جامعة القاهرة، كما حاصل على دبلومة الدراسات العليا في الآثار المصرية من قسم الآثار المصرية بكلية الآثار جامعة القاهرة بتقدير جيد جدا، وحصل أيضا منها على إجازة الدبلومة العليا في آثار ماقبل التاريخ بتقدير ممتاز عام 2001.
من مواليد الإسماعيلية عام 1957 بمدينة القصاصين الجديدة. انتقل للقاهرة في سن الخامسة حيث نشأ وتربى وتعلم بها جميع المراحل التعليمية من الإبتدائية حتى العليا. درس العلوم الإسلامية كلها في صباه. بدأ حياته العملية بجريدة الأخبار وأخبار اليوم محررا، وحصل على ليسانس الآداب قسم اللغات والدراسات الشرقية (الفرع العبري) جامعة القاهرة، كما حاصل على دبلومة الدراسات العليا في الآثار المصرية من قسم الآثار المصرية بكلية الآثار جامعة القاهرة بتقدير جيد جدا، وحصل أيضا منها على إجازة الدبلومة العليا في آثار ماقبل التاريخ بتقدير ممتاز عام 2001.