كتاب الوافي بما في الصحيحين للإمامين البخاري ومسلم

كتاب الوافي بما في الصحيحين للإمامين البخاري ومسلم

تأليف : صالح أحمد الشامي

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم

كتاب الوافي بما في الصحيحين للإمامين البخاري ومسلم بقلم صالح أحمد الشامي كتاب الجامع بين الصحيحين استوفى كل ما في الصحيحين, وحتى الحديث الواحد عندما يُروى عن أكثر من صحابي فإنه يكرره, لأن رواية كل صحابي تعد حديثاً مستقلاً حتى ولو رُوي من طريق آخر وقد رغبَ إلي بعض الأخوة من حفظة القرآن الكريم أن أختصر لهم هذا

الكتاب فأحذف المكرر وأقتصر على رواية واحدة للحديث طالما أنها تؤدي المعنى.. وقد رأيت في تلبية طلبهم عملاً مفيداً لهم ولغيرهم ممن لا يتيح لهم وقتهم قراءة الأصل. وقد اخترت للكتاب هذا العنوان “الوافي بما في الصحيحين” ليعبر عن المعنى الذي قصدت إليه. فالكتاب من حيث المعنى يشمل على أكثر من 90% مما ورد في الجامع, ولذلك فإن قارئه يستطيع أن يطمئن إلى أنه تعرف على مجمل ما في الصحيحين.

كتاب الوافي بما في الصحيحين للإمامين البخاري ومسلم بقلم صالح أحمد الشامي كتاب الجامع بين الصحيحين استوفى كل ما في الصحيحين, وحتى الحديث الواحد عندما يُروى عن أكثر من صحابي فإنه يكرره, لأن رواية كل صحابي تعد حديثاً مستقلاً حتى ولو رُوي من طريق آخر وقد رغبَ إلي بعض الأخوة من حفظة القرآن الكريم أن أختصر لهم هذا

الكتاب فأحذف المكرر وأقتصر على رواية واحدة للحديث طالما أنها تؤدي المعنى.. وقد رأيت في تلبية طلبهم عملاً مفيداً لهم ولغيرهم ممن لا يتيح لهم وقتهم قراءة الأصل. وقد اخترت للكتاب هذا العنوان “الوافي بما في الصحيحين” ليعبر عن المعنى الذي قصدت إليه. فالكتاب من حيث المعنى يشمل على أكثر من 90% مما ورد في الجامع, ولذلك فإن قارئه يستطيع أن يطمئن إلى أنه تعرف على مجمل ما في الصحيحين.

صالح بن أحمد الشامي. ولد عام 1934 م في مدينة دوما الواقعة شمال شرقي دمشق. أتم دراسته الابتدائية في مدينته ، ثم انتقل إلى دمشق ليتابع دراسته الإعدادية والثانوية في “معهد العلوم الشرعية” التابع للجمعية الغراء ، وهو معهد داخلي. تخرج من هذا المعهد 1954 م وصادف ذلك إنشاء كلية الشريعة في الجامعة السورية...
صالح بن أحمد الشامي. ولد عام 1934 م في مدينة دوما الواقعة شمال شرقي دمشق. أتم دراسته الابتدائية في مدينته ، ثم انتقل إلى دمشق ليتابع دراسته الإعدادية والثانوية في “معهد العلوم الشرعية” التابع للجمعية الغراء ، وهو معهد داخلي. تخرج من هذا المعهد 1954 م وصادف ذلك إنشاء كلية الشريعة في الجامعة السورية – جامعة دمشق حالياً – في ذلك الوقت، فانتسب إليها بعد نجاحه في الاختبار الذي كان شرطاً لدخولها. تخرج من هذه الكلية عام1958 ، وكان أحد المتفوقين فيها.