كتاب الإيمان أولا فكيف نبدأ به

كتاب الإيمان أولا فكيف نبدأ به

تأليف : مجدي الهلالي

النوعية : العلوم الاسلامية

التمهيد بعنوان: ((حول مستهدف التربية الإيمانيةفي مرحلتها الأولى)). وعنوان الباب الأول: ((لماذا الإيمان أولاً؟)) ويندرج تحته أربعة فصول، وهي على الترتيب: دوافع الأعمال، حقيقة الإيمان ،عندما يضعف الإيمان، الإيمان أولاً.


أما الباب الثاني فعنوانه: ((كيف نبدأ بالإيمان؟)) وفيه تمهيد حول شروط البداية، وعشرة فصول، كل فصل منها يتناول وسيلة من وسائل إيقاظ القلب، وهي على الترتيب: شدة الخوف من الله، تدبر القرآن، قيام الليل والتهجد بالأسحار،مداومة الإنفاق في سبيل الله، الفكر والذكر، التعلق بالمساجد، الستفادة من مواسم الخيرات، الصيام،اصطحاب كتاب من كتب علم السلوك، الالتحاق بالمحاضن التربوية.

التمهيد بعنوان: ((حول مستهدف التربية الإيمانيةفي مرحلتها الأولى)). وعنوان الباب الأول: ((لماذا الإيمان أولاً؟)) ويندرج تحته أربعة فصول، وهي على الترتيب: دوافع الأعمال، حقيقة الإيمان ،عندما يضعف الإيمان، الإيمان أولاً.


أما الباب الثاني فعنوانه: ((كيف نبدأ بالإيمان؟)) وفيه تمهيد حول شروط البداية، وعشرة فصول، كل فصل منها يتناول وسيلة من وسائل إيقاظ القلب، وهي على الترتيب: شدة الخوف من الله، تدبر القرآن، قيام الليل والتهجد بالأسحار،مداومة الإنفاق في سبيل الله، الفكر والذكر، التعلق بالمساجد، الستفادة من مواسم الخيرات، الصيام،اصطحاب كتاب من كتب علم السلوك، الالتحاق بالمحاضن التربوية.

الدكتور مجدي الهلالي طبيب تحاليل طبية، وداعية مصري، من أعلام الدعوة الإسلامية والإخوان المسلمين بمصر، كان له دور فى العمل الطلابى أثناء دراسته الجامعية، اتجه إلى التأليف، فقدم عشرات الكتب فى الدعوة و التربية الإيمانية، والتى تهدف إلى ارتقاء الفرد بنفسه والتخلص من مثبطات الهمم، له العديد من الخطب وا...
الدكتور مجدي الهلالي طبيب تحاليل طبية، وداعية مصري، من أعلام الدعوة الإسلامية والإخوان المسلمين بمصر، كان له دور فى العمل الطلابى أثناء دراسته الجامعية، اتجه إلى التأليف، فقدم عشرات الكتب فى الدعوة و التربية الإيمانية، والتى تهدف إلى ارتقاء الفرد بنفسه والتخلص من مثبطات الهمم، له العديد من الخطب والتسجيلات والمقالات فى مختلف الصحف والمواقع الالكترونية، شارك فى العديد من الندوات والمؤتمرات المحلية والدولية، عمل بالسعودية فأقام في المدينة المنورة فترة طويلة من عام 1994م وحتى عام 2005م حيث الجوار الطيب المبارك الذي ساعده كثيرا في التأليف، وهو الآن مقيم في القاهرة. وما زال يمارس الدعوة والتربية.