كتاب الوحدة والتنوع في تاريخ المسلمين

كتاب الوحدة والتنوع في تاريخ المسلمين

تأليف : عماد الدين خليل

النوعية : العلوم الاسلامية

حفظ تقييم
كتاب الوحدة والتنوع في تاريخ المسلمين بقلم عماد الدين خليل..اول هذا الكتاب بحوثاً في التاريخ والحضارة الإسلامية عن الوحدة والتعدد، أو التنوع في تاريخ المسلمين، اللذين يؤثر كل منهما في الآخر ولا ينفيه، ويرفده بين المسلمين أنفسهم ومع الآخرين بعناصر النماء.


ويدرس في الأصول الإسلامية المحفّزة للفعل الحضاري، العلوم التطبيقية ومعطياتها، وعوامل ازدهارها وتوقفها في تاريخ المسلمين.
ويبين مفهوم تكامل الجهد في (حطّين) عبر المقاومة الإسلامية للغزو الصليبي، وأبعاد التخريب المغولي في بغداد، والرؤية التربوية الإسلامية في مقدمة ابن خلدون بموازنتها بمقدمة حاجي خليفة في كتابه (كشف الظنون).
ويدرس بتحليل عميق عدداً من الكتب: حركة التاريخ بين النسبي والمطلق في رسائل النورسي، المسلمون وكتابة التاريخ، التحدي الصليبي للوجود الإسلامي في إسبانية، عدة الحرب في نهج الرسول القائد وممارساته، نظرات في الحضارة الإسلامية، دراسات في تاريخ صدر الإسلام (الرسالة والخلافة الراشدة)، شخصيات من التاريخ بداية عظيمة لنهاية أليمة، الطريق إلى القدس، بيعة العقبة الأخيرة، اليهود في الدولة العربية الإسلامية في الأندلس، سورة الإسراء وبنو إسرائيل، الفقهاء والسلطة وصناعة الحياة، قراءة جديدة في دار الأرقم وهجرة الرسول إلى المدينة
ويبين خصائص كتاب (هكذا ظهر جيل صلاح الدين وهكذا عادت القدس)، ويدعو إلى المنهج التاريخي في الكتابة الإسلامية المعاصرة، ويدحض مفتريات صدرت بمقالتي (نحو تاريخ جديد) و (قس ونبي، بحث في نشأة الإسلام).

كتاب الوحدة والتنوع في تاريخ المسلمين بقلم عماد الدين خليل..اول هذا الكتاب بحوثاً في التاريخ والحضارة الإسلامية عن الوحدة والتعدد، أو التنوع في تاريخ المسلمين، اللذين يؤثر كل منهما في الآخر ولا ينفيه، ويرفده بين المسلمين أنفسهم ومع الآخرين بعناصر النماء.


ويدرس في الأصول الإسلامية المحفّزة للفعل الحضاري، العلوم التطبيقية ومعطياتها، وعوامل ازدهارها وتوقفها في تاريخ المسلمين.
ويبين مفهوم تكامل الجهد في (حطّين) عبر المقاومة الإسلامية للغزو الصليبي، وأبعاد التخريب المغولي في بغداد، والرؤية التربوية الإسلامية في مقدمة ابن خلدون بموازنتها بمقدمة حاجي خليفة في كتابه (كشف الظنون).
ويدرس بتحليل عميق عدداً من الكتب: حركة التاريخ بين النسبي والمطلق في رسائل النورسي، المسلمون وكتابة التاريخ، التحدي الصليبي للوجود الإسلامي في إسبانية، عدة الحرب في نهج الرسول القائد وممارساته، نظرات في الحضارة الإسلامية، دراسات في تاريخ صدر الإسلام (الرسالة والخلافة الراشدة)، شخصيات من التاريخ بداية عظيمة لنهاية أليمة، الطريق إلى القدس، بيعة العقبة الأخيرة، اليهود في الدولة العربية الإسلامية في الأندلس، سورة الإسراء وبنو إسرائيل، الفقهاء والسلطة وصناعة الحياة، قراءة جديدة في دار الأرقم وهجرة الرسول إلى المدينة
ويبين خصائص كتاب (هكذا ظهر جيل صلاح الدين وهكذا عادت القدس)، ويدعو إلى المنهج التاريخي في الكتابة الإسلامية المعاصرة، ويدحض مفتريات صدرت بمقالتي (نحو تاريخ جديد) و (قس ونبي، بحث في نشأة الإسلام).

عماد الدين خليل (ولد 1358 هـ - 1939 م) هو مؤرخ ومفكر، من أهل الموصل. ولد عماد الدين خليل الطالب في الموصل سنة 1358 هـ - 1939 م (وقيل سنة 1941 م). حصل على البكالوريوس (الليسانس) في الآداب بدرجة الشرف من قسم التاريخ بكلية التربية ، من جامعة بغداد، سنة 1382 هـ - 1962م. ثم على الماجستير في التاريخ ال...
عماد الدين خليل (ولد 1358 هـ - 1939 م) هو مؤرخ ومفكر، من أهل الموصل. ولد عماد الدين خليل الطالب في الموصل سنة 1358 هـ - 1939 م (وقيل سنة 1941 م). حصل على البكالوريوس (الليسانس) في الآداب بدرجة الشرف من قسم التاريخ بكلية التربية ، من جامعة بغداد، سنة 1382 هـ - 1962م. ثم على الماجستير في التاريخ الإسلامي، من جامعة بغداد أيضا، سنة 1385هـ - 1965م. وثم درجة الدكتوراه في التاريخ الإسلامي، من جامعة عين شمس، سنة 1388 هـ - 1968م. عمل مشرفاً على المكتبة المركزية لجامعة الموصل عام 1968 - وعمل معيدا فمدرساً فأستاذا مساعدا في كلية آداب جامعة الموصل للأعوام 1967-1977 عمل باحثا علميا ومديرا لقسم التراث ومديرا لمكتبة المتحف الحضاري في المؤسسة العامة للآثار والتراث/ المديرية العامة لآثار ومتاحف المنطقة الشمالية في الموصل للأعوام 1977- 1987 حصل على الأستاذية عام 1989 وعمل أستاذا للتاريخ الإسلامي ومناهج البحث وفلسفة التاريخ في كلية آداب جامعة صلاح الدين في أربيل للأعوام 1987- 1992 ثم في كلية تربية جامعة الموصل 1992-2000م فكلية الدراسات الإسلامية والعربية في دبي بالإمارات العربية المتحدة 2000-2002م فجامعة الزرقاء الأهلية/ الأردن عام 2003 م فكلية آداب جامعة الموصل 2003-2005م التي أعارت خدماته لكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة اليرموك/ الأردن؛ حيث لا يزال يعمل هناك.